-

مرحبًا جميعًا،
          صحيح أنني أخبرتكم ذات يوم بأنني قد أعود إلى الكتابة، وقد لا أعود،
          لكن ما لم أذكره هو أن الفصل العاشر من الرواية كان قد كُتب بالفعل قبل توقفي.
          
          لذلك، إن رغبتم بقراءته، فأخبروني، وسأنشره بكل محبة،
          فلربما يكون تفاعلكم سببًا يدفعني للعودة من جديد،
          وقد أعود لاحقًا، لكن ليس بالضرورة لاستكمال هذه الرواية تحديدًا.
          
          أما السبب في توقفي،
          فهو أن بقية الأحداث تتناول جوانب دينية،
          وأنا لا أملك من العلم ما يكفيني لأخوض فيها دون خوف من الخطأ أو التحريف،
          ولهذا فضّلت التوقف عند هذا الحد، والاكتفاء بما كُتب.
          
          سأنشر الفصل العاشر، وأترك النهاية مفتوحة لخيالكم،
          علّها تُروى في قلوبكم كما تشاؤون،
          فلكلّ قارئ نهاية يسكنها بطريقته.

تنويه بخصوص رواية “خالد في ظلال الأولمب”
          
          أحبتي، قرّائي الأعزاء،
          أعتذر من أعماق قلبي، ولكن أود أن أبلغكم بأنني قررت التوقف عن كتابة رواية “خالد في ظلال الأولمب”.
          لم يكن هذا القرار سهلًا أبدًا، فكل فصل كتبتُه كان من روحي، وكل حرف فيه شيء من قلبي. لكن الشغف الذي كان يقودني قد خف  صوته، ولم أعد أملك ذلك الدافع الجميل الذي كان يدفعني لإكمال الطريق.
          
          أشكر كل من تابعني، انتظر فصلًا، أو ترك تعليقًا أضاء يومي. أنتم جعلتم من هذه التجربة ذكرى ثمينة لن تُنسى.
          قد أعود يومًا، وقد لا أعود، لكن ما كتبته سيظل شاهدًا على حلمٍ صغيرٍ عشناه معًا.
          
          وسيظل “خالد” حاضرًا في ذاكرتي، بنظراته الواثقة، بصمته النقي، وبكل لحظة تحدّى فيها الظلام بنور إيمانه.
          سيبقى خالد رمزًا لشيءٍ بداخلي… لرحلةٍ ما بين القلب والسماء.
          
          شكرًا لأنكم كنتم هنا.
          
          محبتي وتقديري الكبير لكم جميعًا..الكاتبة : لِين الدُر

امتي ينزل الفصل رابع

طيب خلي الفصل طويل جداً مثلا الف كلمة 

بليز انزلي الفصول اكثير علي دفعات وانا راح اخلي رواية تنتشر و احاول عطيها الي صديقاتي