أرجو ممن يتابعني وهو متابع لمحتوى فيه غضب الله ولا يستحي من فعلته أن يزيلني، فإن من الناس - حدثاء السن خاصة - من يأخذه الفضول أن يرى متابعي من يتابع، فإن كان ذاك فليفتنن بما يشاهد مما يثير النفس ويهيجها، فتقع الخطيئة ويفسد المجتمع - لست مبالغا - عافانا الله وهدانا وإياكم، ولست أبرئ نفسي ولا أزكيها من الآثام، ربنا ارحمنا واغفر لنا.
هذه الرسالة يعرف المرسل إليه نفسه فيها، وهي نصيحة لنا وللجميع إن شاء الله.
شكرا للأخ كاتب الرسالة waleed_17@