مرات نحس وكأن الدنيا متعمدة تخنك فرحتنا
تسد كل الطرق
وتخلينا تضحك غصب مو لأن احنا بخير !
بس لأن تعبنا من الوجع
نحاول نرتاح، بس الذكريات تتربع كبالنا بكل مرة
ونحاول تنسى وترجع الاماكن تذكرنا
وعبالك الفرح صار طريق ضيق لازم نمشي بيه واحنا مجروحين ولازم نرضى بس لأن ما عدنا حيل نكمل الطريق كله
"وهنا.. خلص الحچي."
مرات نحس وكأن الدنيا متعمدة تخنك فرحتنا
تسد كل الطرق
وتخلينا تضحك غصب مو لأن احنا بخير !
بس لأن تعبنا من الوجع
نحاول نرتاح، بس الذكريات تتربع كبالنا بكل مرة
ونحاول تنسى وترجع الاماكن تذكرنا
وعبالك الفرح صار طريق ضيق لازم نمشي بيه واحنا مجروحين ولازم نرضى بس لأن ما عدنا حيل نكمل الطريق كله
"وهنا.. خلص الحچي."
هي ليست عنيدة فحسب،
إنها معركة من الصمت والأنين
في هيئة امرأة.
كلّ ما فيها يقول “لا”
تجادل لتخفي ضعفها،
وتغيب لتختبر مقدار حضورها في قلبي،
ثم تعود، وكأنها لم تترك بي فراغًا من صبرٍ ووجع.
تتكبّر على الحنين،
وتتعمّد إغضابي لتُخفي خوفها من افتقادي
"وهنا.. خلص الحچي."
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.