يصمت الغرفة، باستثناء أزيز الريح في الخارج، الزوج الغني... هذا لقب متواضع لمن يمسك بأوتار قلبي. أحضانه المحبة وعطاياه السخية تدفئ روحي، بينما التملك في نظرته يخيم مثل الضباب على أفكاري. قلبي يتألم من حبه، حب لا حدود له مثل ثروته. ومع ذلك، فبينما نرقص معاً في قاعات الاحتفالات الكبرى لنخبة المجتمع، يتسلل إلينا شعور بعدم الارتياح، وهو شعور بأننا ربما لسنا الوحيدين الذين يؤديون هذه الرقصة الدقيقة للحب والقوة.