vkm_33

و عَيناهُ وَيلاه مِن عَيناهُ، وكأنها أقتُبست مِن القصَائد فِي العَصر الفِيكتُوري، يَا ويلِي مِن لونُها البنِيّ الزَّاهي ، وشَامتهُ التِي تَصتَف عَلى زَاوية عَينَاه تُبعثرني، شَعره الكَثيفُ المُبعثر عَلى وجهَه قَادرًا عَلى إغمَائي، سُبحان مَن أبدَع فِي جَمال خَلق العيُون، قَلبي يَميل دَائمًا لجَمال عَينَاه، أَمنحُ عُمري كُله و وَقتِي كُله لتَأملَ عَيناه فَقط، وهَل لدَي أحَد أَمنَح عُمري لأَجله سِواك حَبيبي.

kevinjk69

@vkm_33  
            رَاَجَ الجَخيفُ مُختلجًا عِقبَ ذَا الَلَهَجُ البَدِيِعِ ،ذَاَ بِالْمُبَهِجَ جَزيلهُ إلَمَامكَ وَ بِأجَازِلِ الَإجلالِ صُحوبهَ أيَّـا مُطَهَمَ ،جُلسّ صَبابّ أياَ مُهابًا وُهبَتَ و أوسَت لُي ،جَل من سوَاك وأقاَمكَ ومِن الساَهُور فنَن مُحياك.
Reply