✨✨✨
اولا اعتذر عن هذا التأخير الطويل، الذي لا استطيع تفسير سببه، سوي انشغالي و ابتعادي عن دفاتر رواياتي
اعدت نشر رواية اماليا و بعد انتهائها سأبدأ في ملكة
لا استطيع تحديد وقت محدد لانهاء رواية اماليا، و لكن اغلب الفصول شبه جاهزة، الأوضاع في السودان ليست جيدة، و انا حيث اعيش يوجد تشويش علي شبكة الإنترنت، الشبكة غير مستقرة، و لم تكن موجودة لحالوالي الشهر تقريبا، و لم تعد سوي منذ يومين، و ما زالت غير مستقرة، و لكن سأنهي الرواية ان شاءالله
ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517