@khawkara
هناك دولة تقتطع من أموال شعبها، وتأخد أموال الضرائب لأجل الترفيه، بناء ملاعب، ولا أدري ماذا.
في حين أن ناجون من الكوارث طبيعية ما يزالون يعانون من العراء، وعدم بناء منازل لهم، أو تعويضات وما شابه. دون حديث عن قطاع الصحة والتعليم.
-ᄒᴥᄒ-جنون الأولويات.
فجأة حصلت على العديد من تعليقات في منصتي في اسبوع واحد، بيزاغ＼(°o°)／
بالمناسبة من يمر فل يمدح صورة بروفايل، إنها رسمة صديقتي (❁ᴗ͈ˬᴗ͈)
يقال أن الدودة التي تستيقظ أولا تؤكل أولا ʘ‿ʘ
رؤية مصائب الآخرين تهون مصيبتك، لكن هل تزيلها؟ بالأحرى هل فعلا تهونها؟؟؟ أنا عالقة في البحث الأكاديمي وتحضير الامتحانات، رغم أنني أرى مصائب الآخرين ما زالت لا تهون عندي، أنقذوني أغيثوني.
خدني إلى الموطن النور
Bring me to light
اليوم رأيت تعليق أحدهم عن موضوع انتحار، يقول "ثم عندما تقفز ترى عيون تلك مرأة وأمالها التي وضعتها فيك تتحطم"، يقصد الأم.
لا، لست متفقة، لماذا على المنتحر أن يفكر في نظرات الناس عنه؟ هو وصل للانتحار ليش يتذكر مسؤوليات التي تكون دفعت به إلى هذا الحد؟ لماذا على أحدهم أن يضع أمله بي؟ من لديه حلم فل يضع أمله وقتها بنفسه مهما كان عمرك، إذ وصلت إلى مرحلة اكتئاب أو الانتحار، ماذا بقي لي لأقلق بشأنه؟ ما الذي لم اقلق بشأنه أصلا... أنا في قاع الهاوية، وهناك آخرون معلقين آمالهم بي، ما هذا؟!
هل أنا عاقة؟
كن كزهرة النُّوار الشمس، فهي تزهر في مواطن النور، فلا تعرف للفناء طريقاً... ما دام في الأفق فجراً تبصره الأعين.
ابحث عن نورك وعشه عليه.
دمتم سالمين
بين كمال هذا العالم وجماله، وبين قسوته وبشاعته التي لا تعرف رحمة، أنا ضائعة.
أخشى أن أنظر لأحد الجهتين فأغرق، إما في وهم السعادة الزائفة، أو أهوى في لُجّ الخيبة و السوداوية التي لا قرار لها. حقاً تناقض الوجود وجنونه لهو شيء مرعب.
إني تائهة، فعل من مناص؟
أكثر ما أحبه في منصتي، أن لا أحد سيقرأ هذه الخواطر، لا أحد سيراها فقط أنا، لهذا أجدها مساحة هادئة للغاية لأفرغ مشاعري خواطري.
@ Lozasein435 أعرف أنه معروضة للجميع لكن قلت ظاهر لا املك زوار لمنصتي، شكرا أنك اثبتي لي العكس وشكرا لمرورك♡(ӦｖӦ｡)
أنت نوري، أنت منقذي... كأنك قطعة من الجنة وهبها الله لي. شهاب يهدي الفؤاد.
فيا من ترشدني في أحلك ظلمات أيامي، كنجمة لا تأفل، إني لك أحمل كل الامتنان، وإني بك أرقى علياءٍ لا تطال، ومن متاهة نفسي وجدتُ خلاصي ومسراي، فلكِ يا مهبط النور في أيامي العاتية، أرفع حمدي كما أرفع يداي دعاء لنا.
إلى الآمان، إني أحبك.