أنت يا بديع القلب والروح، كيف حالك؟ فكر جيدًا بسؤالي وأخبرني، كيف حالك؟ أجيد هو كما عهدتك دومًا؟ أم حالِكٌ هو كما لم أعهدك يومًا؟ لأنني يا رفيق سأذهب لتعذيب من أبعد عنك تلك البسمة، أخبرني أين يسكن فقط! حسنًا حسنًا، سأهدأ، لكن أتعلم؟ لا داعِ للقلق من هموم الدنيا ومشاكلها، فهي فانية في النهاية! وكذلك كل ما يؤرق عينيك، لذلك هلّا ابتسمت لأجلي؟ ❤️