ومِن مكان عالي عِند مَطلع الفجر،أراقب بأعين غمرها الحَنين والشوق،وقلبًا أنارته الصَبوة
ولكن عينيكِ لا ترى حدقتاي اللامعة فقط من أجلكِ
ولماذا يا شجني لا تلمحي سعادتي برؤياكِ؟
إلا يكفيكِ حبي ليغنيكِ عن العالم؟أم لا تكفيكِ عيني ألتي تنظر إليكِ وكأنك أفضل شيء بالعالم وأنتِ كذلك ...
فلماذا مازالتِ تغدقين عقلكِ حزنًا؟،ولماذا مازالت أرى عينيكِ تذرف دمعًا؟،هل علي القدوم لأجلكِ والبقاء بجانبكِ أم ستنفرين مني وتهربين بعيدًا كما هربتِ بقلبي سارقة إياه؟...
أجيبي كلمات شوقي بقبلات حبكِ وأنيري لي عقلي برؤياك سعيدة
- انضمJuly 30, 2022
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو