☆♡سألوني من تهنئين في العشر العظيمة ..؟
قلت الذي أخلاقه كريمة ومجالسته غنيمة كالمسك مر عليه الزمان فزاده قيمة ؛ وإنكم أكثر من ذلك فإن سبقتموني بالتهنئة فهذا من كرمكم وإن سبقتكم فهذا من غلاوة قدركم ☆♡☆
ينعاد عليكم بالخير..عيدكم مبارك كل عام وأنتم بخير يا أعزاء قلبي وأشقاء روحي ...تقبل الله منا ومنكم الصيام والعبادة والقرابين يارب ❤
رحلت تلك التى أحببتني القرآئة
و رحل ذلك الذي أحببني الكتابة
و رحل معهما الحب الذي زرعوه في قلبي!
مات شغفي، ولا قيامةَ يبعثه!
لم يكن هذا طريقي الذي أردت أن أسير فيه من البداية
لذا أخطو كلماتي مودعاً ذاتي الكاتبة..
أهجر هذا الذِّكْرى بنية عدم العودة إليه ثانيةً.
@Kayano-kaedi-
و لأنك مدرك أنه لن يعود، يزداد الألم بداخلك... لن أقارن بين الإشتياق للميت و الحي، كلاهما لا يوصف و كلاهما يحرق، تظن أنك تعودت ثم يُثبَت لك بطريقة ما أن عقلك تلاعب بمشاعرك..
@Asmaa_Artist15 أن تشتاق لشخص ميت هو أهون بقليل لأنك تدرك في قرارة نفسك أنه لن يعود ، أما الإشتياق لشخص حي يرزق بعيد في نفس الوقت قريب ، هو أكثر ألم حارق بالنسبة لي
@182_ELINAR
سأعطيك مثالا من قصة الصحابية صفيه بنت عبد المطلب...
رسول الله ﷺ لما خرج إلى الخندق جعل نساءَه في أُطُم يقال له فارع، وجعل معهن حسان بن ثابت؛ قال: فجاء إنسان من اليهود فرقى في الحِصْن، حتى أطلّ علينا، فقلت لحسان: قُمْ فاقتله، فقال: لو كان ذلك فيَّ كنْتُ مع رسول الله ﷺ. قالت صفية: فقمتُ إليه فضربتهُ حتى قطعت رأسه، وقلت لحسان: قُم فاطرح رأسه على اليهود، وهم أسفل الحِصْن؛ فقال: والله ما ذاك. قالت: فأخذت رأسه فرميتُ به عليهم، فقالوا: قد علمنا أنّ هذا لم يكن ليتركَ أهله خلوفًا ليس معهم أحد، فتفرقوا.
ظنوا اليهود أن رجلاً برفقة النساء لحمايتهن عندما قطعت صفيه بنت عبد المطلب رأس اليهودي و رمت عليهم، لأن هذا الفعل رجولي ليس معروفاً أن إمرأة قد تقبل لفعل هكذا، القصد ليس طبع أو شخصيه بل فعل.
لن أخبر أحداً أني فقدت الشغف في كل شئ، و أنه لم يعد لي رغبة في الإستمرار بالحياة؛ لأنه حتماً سيمر حينها لا داعي لأي شخص أن يتذكرني بتلك الصفات!.
~kimdursun~
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.