'فكرت كثيرًا في إعادة صياغة روايتي الأولى وتعديلها، خاصة أن أسلوبي وترتيب الأحداث حينها لم يكونا بالمستوى المطلوب، بل هي تستفزني الآن كقارئة لكنني قررت أن أحتفظ بها كما هي، لأنها تذكرني في مرحلة المراهقة ، واليوم أنا أكتب بشكل أكثر نضجًا وإتقانًا. سأدع القارئ يكتشف تطوري الكتابي مع كل عمل جديد أقدمه، والقادم دائمًا أجمل..٠
'فكرت كثيرًا في إعادة صياغة روايتي الأولى وتعديلها، خاصة أن أسلوبي وترتيب الأحداث حينها لم يكونا بالمستوى المطلوب، بل هي تستفزني الآن كقارئة لكنني قررت أن أحتفظ بها كما هي، لأنها تذكرني في مرحلة المراهقة ، واليوم أنا أكتب بشكل أكثر نضجًا وإتقانًا. سأدع القارئ يكتشف تطوري الكتابي مع كل عمل جديد أقدمه، والقادم دائمًا أجمل..٠