لَطالما كُنت وَحيدًا، حَتى بَين عائِلتي كانَت تَحتَظُنني الوِحده، لَم أشعُر وَلو لِمره بأن هذا المَكان كانَ لي، كُنت ولا زلتُ غَريبًا أينَما ذَهبت .يَقضي الَليل هاربًا مِن حَياة النَهار ويَقضي النَهار
نافرًا مِن حَياة الَليل ، فَيقضي عُمره كُله هاربًا
مِن الحَياة. - الذين يَغلقون الأبواب دونَ إصدار ضَجيج لَحظة خروجهم لا يَعودون.رُبما أكون مَيتاً في يَوماً ما، وَلكِنَني لا زِلتُ اتَذكر عِندما كَتبتُ هَذهِ الرِسالة كُنتُ مُتألِماً .
- JoinedDecember 12, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or