اهلا رفاق
كيف حالكم...؟
لا تخافوا لم اختفي مرة اخرى..
حاليا كتبتُ نصف الفصل تقريبا.. واخمنوا ماذا؟
لدينا ثنائيات جديدة ستظهر فيه...!
(صراخ داخلي مكتوم) ┗(^0^)┓
المهم اردتُ ان اطمئنكم فقط... لذا ادعوا لي ان انهيه سريعا و انشره لكم ❤
اهلا رفاق
كيف حالكم...؟
لا تخافوا لم اختفي مرة اخرى..
حاليا كتبتُ نصف الفصل تقريبا.. واخمنوا ماذا؟
لدينا ثنائيات جديدة ستظهر فيه...!
(صراخ داخلي مكتوم) ┗(^0^)┓
المهم اردتُ ان اطمئنكم فقط... لذا ادعوا لي ان انهيه سريعا و انشره لكم ❤
اهلا يارفاق... كيف حالكم
احزروا ماذا؟....
انا كاتبتكم اللطيفة على وشك ان انهي فصل مدمر للغاية من انتِ لي يازوجتي.. و عندما اقول مدمر فانا اقصده بالمعنى الحرفي...!!!
فالحدث الذي ننتظره قادممم
سأكون شريرة قليلا واضع لكم تشويق ناريا اعتبروه كتصبيره حتى انهي الفصل فمازال ينقصه مشهد كامل و قوموا بمراجعة اخر فصلين قد تم نشرهما لتتذكروا الاحداث ياليطفاتييي
اترككم مع التشويق:
"فقط مالذي يحدث هنا..؟!"
جذبته نبرة صوتها المتسألة و التعبة لان يلتفت نصف التفاتت الى الوراء حيث يبصرها تقترب تدريجيا حتى توقفت بجانبه و هي لا تناظره حتى
"لماذا اتيتِ الى هنا و انتِ متعبة..؟!"
مال نحوها و نطق ببعض القلق لتجيبه بجدية
"انا بخير الان... الاهم مالذي يحدث هنا..؟"
ابدى تعبيرا غير مقتنعا بحديثها و قبل ان يجيبها سبقه صوت شخص اخرى
"احيي جلالة الامبراطورة...!"
التفت عليه كوبون بملامحه القاتله بينما القت عليه ليسا لمحة سريعة كانت كافية لتعرفه فيها... جاون اوين.. رئيس اميركا بشحمه و لحمه يحيها بينما يقترب متجاهلا بوقاحه كل هؤلاء الحراس و نظرات كوبون المسلط عليه
" لا اظن ان رئيسا مشغولا مثلك قطع كل هذه المسافة ليحيني فقط..! "
تقدمت ليسا منه لبضع خطوات حيث قابلته بترقب.. ليبتسم لها و هو يضيق عينيه و يرخي حواجبه الكثيفة... لم تكن تختلف عن زوجها.. لايمكنه قرأت اعينها و لا قرأت افكارها...!
و هذا مايدفعه لان يكون مباشرا معهما
"اتيت لانهاء عداوتنا...!"
" و نحن لا نرحب بذلك...! "
اجاب كوبون و هو في مكانه مما دفع ليسا لاغماض عينيها لبرهة قبل ان تقول
"و لماذا قد ترغب بذلك الان...؟!"
"لاجل اولادنا...!"
كاااتتتت... فقط مالذي يحدث هنا يارفاققق؟!!!!!!!!
(つ≧▽≦)つ (صراخي داخلي مكتوم)
ادعوا لانهيه سريعا و انشره لكم باييي