krisxl

krisxl

تَهْرُبُ مِنَ اَلْضَجِيجِ إِلَى اَلْعَدَم ، وَ اَلْعَدَم يُفْزِعُكَ ، لَا هُدُوء فِي اَلْهُدُوءِ كَما تَظُن.
Reply

krisxl

krisxl

أشخاص ، اماكن ، كل شيء حاجة توديني لحاجات 
Reply

krisxl

و بعيش حياة ويا الي فات
Reply

krisxl

بسرح و اتوه في الذكريات 
Reply

krisxl

krisxl

The world ended when it happened to me..
Reply

krisxl

You're just thinkin' it's a small thing that happened
Reply

krisxl

And you're not wasting time stuck here like me
Reply

krisxl

krisxl

يوه بلكتها مش هتوصل
Reply

krisxl

@qxovir تبًا لكِ مشتاقة
Reply

krisxl

خلي أبلك رحمة معصباني
Reply

eruwia

eruwia

أُخَـاطِبُـكِ ؛
            لأنَ وِجـودكِ لا يُـحتمَـلُ صَـامِـتًا
            ولأنّ قَـلبي , كُـلَما سَـكَـتَ!
            نَـطـقَ بـ أسمُـكِ أكـثَر.
            أُكَـلِـمُكِ ؛
            لأنَـكِ الفِـكرَةُ الَتْـي لا تَـنتَهـي
            ولأنّ كُـلَ طَـريـقٌ أسـلِكَـةُ
            يَـعودُ إليـكِ بِـ شَـكـلٍ مـا.
            أراكِ : 
            لا بِـ عَـينـي فَـقَـط 
            بَـل بِـ كُـلُ مَـا تَـعَلـَمَ داخِـلي
            أن يُـحِـبّ 
            أُحِـبُـكِ ؛ 
            لا كـَ حُـبٌ يُـضـاف إلـىٰ الـحيـاةِ
            بَـل؟
            كـَ حَـياةٍ تُـضاف إلـيَ
            أتَـمسَـكُ بِـكِ ؛
            لَـيسَ خَـوفًـا مِـن الـفَـقدُ
            بَـل لأنَ الـطمأنيـنةُ
            لا تَـعرِفُ شَـكلًا سِـواكِ
            أخـتارُكِ ؛
            فـي كُـلِ مـرّةٍ أُرهِـقُ فـيهـا
            لأنـكِ الـراحَـةُ الـتي لا تَـحتَـاجُ سَـببًـا.
            وأعَـودُ إليـكِ ؛ 
            لـَيس لأنَ الـعالَـمُ قـاسٍ 
            بَـل لأنَـكِ أكَـثرُ أمـاكِـنَةُ صِـدقًـا
            وأخـتِـمُ بِـكِ ؛
            لأنَ النِـهايَـةُ حَـينَ تَـكونيـنَ فـيهـا
            لا تَـكون حَـزيـنَـةٌ...
Reply

krisxl

_ التـاسـعة مسـاءً.

krisxl

أثْكَلُني الوُجْدُ حتى غَدَوْتُ أُقايِضُ نَفَسي بالصَّمْتِ وأُرْهِنُ الرُّوحَ لِمِحْنَةٍ لا تَفيقُ ولا تَنامُ وأمشي مُتَقَطِّعَ القَصْدِ كأنَّني فُتاتُ مَعْنًى تَبَدَّدَ في مَهَبِّ الخَذَلانِ فلا اسْمٌ يَلُمُّني ولا زَمَنٌ يَتَّسِعُ لِوَجْعي وقد تَغَلْغَلَ الأسى في مَسامِّ الصَّدْرِ حتى صارَ النَّبْضُ نَدْبًا والنَّفَسُ شَهْقَةَ فِراقٍ مُقِيمٍ وأضْحَيْتُ أُدارِي ما بِي بِجِلْدٍ مُسْتَعارٍ وأُوَارِي انْهِيارِي خَلْفَ وَقارٍ مُصْطَنَعٍ إذ كُلُّ ما أَلْتَمِسُهُ يَنْفَلِتُ وكُلُّ ما أُحِبُّهُ يَتَبَدَّدُ كالسَّرابِ إذا لامَسَتهُ العَيْنُ وأبْصَرْتُ أيَّامي تُساقُ إلى العَدَمِ سَوْقَ المُدَانِ بلا حُجَّةٍ ولا شَفَاعةٍ فصِرْتُ أَسْكُنُ الغِيابَ سُكْنَى القَسْرِ وأُجَالِسُ الوَجَعَ مُجالَسَةَ الأُلْفَةِ وأُسَلِّمُ عَلَيْهِ كأنَّهُ قَدَرِي الأَقْرَبُ وأدْرَكْتُ أنَّ البُكاءَ خِيَانَةٌ لِلصَّبْرِ وأنَّ الصَّبْرَ اسْمٌ آخَرُ لِلانْكِسارِ المُؤَجَّلِ وأنَّني كُنْتُ أَحْيَا مُعَلَّقًا بَيْنَ فَقْدَيْنِ لا أَبْلُغُ أَحَدَهُما فَأَرْتَاحُ ولا أَنْفَلِتُ مِنْهُما فَأَنْجُو حتّى اسْتَحَالَ الوُجودُ عِنْدِي مَشْقَةً صَرْفَةً لا يُجْزِي عَنْها الرِّضَا ولا يُفْتَدَى مِنْهَا بِالأَمَلِ.
Reply