٣١٦مِ
٢٧ كانون الثاني
٢٠٢٤
انتهينا يا رفيقي
حبنا كان اسـتـغـاثـات غـريـق بـغـريـق
لم تكن تملك لي شيئاً ولا كان لديّ
لك شيء .
وتلاشى صوتنا
في اصـطـخـاب المـوج، في غـور بـحـار الـظلات
عبثـاً كنا نريد الحب أن يمنحنـا خيط الحيـاة.
ظل خريفچ يجي
طاحت ملامح وجهي
مثل الشجر
كل خطوة ريَّه
الگاع تأخذ نفس
وانه اختنگ
لو مني جدمچ عبر
بشبَّاچ وجهي
شگد رسايل بقت ؟
محّدْ قراني
وچنت الوم القدر
اتخيط عليَّ الليل
وجه وگفه