ان اقول لك في لحظة غضب " لا تعد أبدا " فتطيعني و ترحل ...
و لكنك بعد مدة تعود ...
تعود في حلم ...
تعود بين أسطر نص أقرؤه ...
تعود وسط كلمات أغنية أدمنت سماعها ...
تعود على حبال صوت شخص غريب ...
تعود على صوت الرياح و المطر و أوراق الشجر ...
تعود و كأنك لم ترحل !
بربك ... ألم أقل لك لا تعد أبدا ! ،
Eman
لمن أنت مدينة لكونك الآن قوية أو بتعبير أصح ضعيفة تملك قوة ، لمن أنت مدينة بالأحلام التي ترتشفينها كل مساء حد الإصابة بالأرق !
- أنا مدينة لنفسي ولي و أكثر مما انا مدينة لهؤلاء كلهم .
" انا مدينة لك يا أنا "
Eman
اشعر بك وتشعر بي لكن اتعلم ما الاهم من كل ذلك ؟
من خلقنا اعلم بحالنا منا ، لن يتركنا سيجبر كسر قلوبنا ، سيداوي جروح افئدتنا ... الامك ؟ و ما امرها على الله بعسير ، حزنك ؟ و ما ابتلاك الا لانه يحبك ، ثق بي يا صديقي ... لا .. ليس عليك ان تثق بي ، ثق بربك ، ثق بخالقك لن يخيب ظن عبد بكى ، عبد سأل ، عبد اليه التجأ