la_vacio

انا الوحيدة إلي من يمدحوني أو يمدحون طبخي تنخنكني العبرة واريد ابچي؟!!

la_vacio

العلاقاتِ لا يُبقيها الحب، ما يُبقيها هو الأمان وعدم الخوف من الغدر وتقلب الرأي، فحيثما كان الأمان، وُجد الاستِقرار والاطمئنان.
          
          — غسان كنفاني

la_vacio

‏العلاقات لا تقاس بالحُب فقط، بقدر ما تقاس بالأمان؛ أن تستأمن أحدهم على عيوبك وأخطاءك ومخاوفك، أن لا تشعر بضرورة إخفاء أي شيء خشية أن تشوه صورتك.
            
            — ياسر الحزيمي
Reply

la_vacio

لَولا الخَيالُ يُعينُ أَنفُسَنا لَما
          سَكَنَت وَلَم يَهدَء صُراخُ كُلومِها
          -إيليا أبو ماضي

ll8ixr

@la_vacio.  في عالمِ الأحلامِ طفتُ بعيدًا
            وتركتُ أرضَ الواقعِ المستحيلَا
            رأيتُ في خيالي عالَمًا جديدًا
            فكان الخيالُ لروحي السبيلَا
Reply

la_vacio

@ll8ixr
            يُهدي الخَيالُ لَنا ذِكرى إِذا طافا 
            وافى يُخادِعُنا وَالصُبحُ قَد وافى
Reply

la_vacio

نَسِيَ الطينُ ساعَةً أَنَّهُ طينٌ
          حَقيرٌ فَصالَ تيهًا وَعَربَد
          
          وَكَسى الخَزُّ جِسمَهُ فَتَباهى
          وَحَوى المالَ كيسُهُ فَتَمَرَّد
          
          -إيليا أبو ماضي

la_vacio

ثلاثةُ أيّامٍ هيَ الدّهرُ كلّه
          وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ
          
          وما البَدرُ إلاّ واحِدٌ غيرَ أنّه
          يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ
          
          - أبو العلاء المعري

la_vacio

لو أن فيك من الوفاءِ بقيّةً 
          لذكرتَ أيامًا مضت وليالي
          
          ووهبتني أسمى خِصالك مثلما
          أنا قد وهبتُك من جميلِ خصالي
          
          كم قلتُ إنك خيرُ من عاشرتُهم
          فأتيتَ أنت مخيبًا آمالي
          
          - عبد الله فقيري

la_vacio

أصبحتُ جَمَّ بَلابِلِ الصَّدْرِ
          وأَبِيتُ مُنْطَوياً على الجَمْرِ
          
          إِنْ بُحْتُ يوماً طُلَّ فيه دَمي
          ولَئِنْ كَتَمْتُ يَضِقْ بهِ صَدْرِي
          
          مِمّا جَنَاهُ على أَبي حَسَنٍ
          عُمَرٌ وصاحبُه أبو بَكْرِ
          
          طلبَ النّبِيُّ صَحِيفَةً لَهُمُ
          يُمْلي لِيَأْمَنَهُمْ مِنَ الغَدْرِ
          
          فأَبَوا عليهِ وقالَ قائلُهمْ
          قُوموا بنا قَدْ فَاهَ بالهُجْرِ
          
          ومَضَوا إلى عَقْدِ الخِلافِ وما
          حَضَروهُ إلاَّ داخلَ القَبْرِ
          
          جَعَلُوكَ رابعَهُمْ أَبا حَسَنٍ
          ظَلَمُوا وَرَبِّ الشّفْعِ والوَتْرِ
          
          وعلى الخِلافَةِ سابَقُوكَ ومَا
          سَبَقُوكَ في أُحُدٍ ولا بَدْرِ
          
          عبد السلام بن رغبان (ديك الجن)