حتثني الوحدة على الأنصياع، فها أنا عبدّة
فارِغة، أعيشُ ع وطىّ الهُدوءِ، لما أنا ساكِنة؟
لما المهلِ؟ فأني بِفانيّة، ألا يُقال أن مَحلى
الدُنيا خوضها؟ فلِما أعيشُ في أدنى الدُني؟
وها أنا، عبدّة هامِدة .
أني حاميًا فأنى الأمّنِ؟ سباحًُا فلما الغرقَ؟ أذاتي ملعونة من الأمّنِ او أني لغيرِها مُنقِذة؟ لما نفسي راكدة بين قطع الهلاكِ وروحي مكسوة بالدمِ ! من الدفء يداي حُرِمت ! ومن الناري فؤادي قد ذوِبَ .
السلام عليكم اتمنى تجاوبيني اريد اسال عن قصة لهاري ولؤي كوبل لاري دورت عليها كثير مدري هل هي محذوفة او تغيير اسمها او وين القاها حتى لو بغير تطبيق تكون منشورة بيه احداثها انو هاري ولؤي متزوجين وعايشين بقرية واتوقع هاري كان قناص او بطل خارق يظهر باليل او بيوم محدد ومع ظهوره اكو موسيقى مميزة واتذكر بيها انذكر قناص عراقي اسمه جوبا اتوقع وهم كان بيها لوهان عضو اكسو ولؤي ما يدري بهاري هو البطل حق قريتهم والنهاية انو الجدة كانت تقرا القصة من كتاب وبس هذي الاحداث الي اتذكرها هل تعرفيها وشصار عليها ووين اقدر القاها؟؟
عجيب كيف ينعتوني بالجهِلِ، وهم مايعرفون عني ذرة
بكل الاحوال، كل حرف كتبته بالحساب والصفة نابع مني ومن كتابتي وحروفي وهذهِ الامي واحزاني ماقتبس ولا اسرق .
أنى ليَ القدرة لأثورَ يا معشوقي ؟
فأني عمياء بفتنَتُكَ ، رؤياك تترددَ في صَحوتي ومنامي
أراكَ في دُعائي ، أمانيَ ، مُستقبلي ، وحتى في سَكرتي
مليئًا بالذنوبِ أنتَ يا منفسي ، وحتى في نقصُك اتضرع إليك
وأن وددتَ يا حبيبي لقطعتَ فؤادي لفُتات من أجلك ، يالكَ من مُذنب يا قطعة روحي، لم تكن لتُحِّبَ جزءًا مني كما أحّببتُكَ كُلكَ
قطعةَ من نارَ أنتَ يا منقذي ، تُدفئني ، وتحرقُني أن طمعتُ ،
وأني بمحُّبًا لكَ ، يا فؤادي .