مرحبا !♡انا تقريبا قرئت كل الروايات ال هنا من زمان وكلهم ليهم ذكريات خاصه معايا واثر في قلبى وكانت شبهه نقطه البدايه لدخولى عالم القراءه وحبى لقراءه الكتب ..وحسيت معاها بمشاعر دافئه كتير ونضجت وعرفت دروس اخلاقيه ومبادئ هامه ف هى حقيقى مكنتش مجرد روايات بالنسبه ليا ومهما عدت في قراءتهم لا امل منهم ابدا♡بس اكثرهم اثرا في قلبي هى طغيان..طغيان كانت احدى ابرز الاسباب ال خلتني اهتدى واحسن علاقتى ب ربنا وخصوصا الجزء ده اثره كان عميق فيا ولسه الجزء ده عالق في دماغي "- لست مستعدة للموت .. لا أريد الذهاب إلى الجحيم لم أكفر عن خطيئاتي بعد
قالت المرأة بصوت متحشرج .. تتمسك بكفي بقوة
لقد إرتكبت الكثير من الخطايا والآثام .. وكأن الموت لن يأتي لأخذي يوماً .. تناسيته معميةً بالرغبات الزائلة .. وحينما قررت التوبة وجدت الموت يمد يديه ليأخذني
تصنم جسدي .. وأرتعشت أطرافي كانت هذه أول مرة أشعر فيها بهذا العجز . وكلامها جعل شيئاً من الإدراك يضرب عقلي"
شعور البطله حينها كان نفس شعورى ..كنت مرعوبه تماما مثلها وجاتني لحظه ادراك بردو,سألت نفسي سؤال الى متى?الى متى هدني كده ?منين الثقه اني هدنى عايشه والموت مش بيستأذن حد زي ما حصل للست دي?
وتانى اكتر جزئيه اثرت فيا هي دي بردو
"كل منا نال جزاءه
حرمت نفسى منك تكفيرا عن ذنوبي
فوجدت اسمك حاضرا بكل دعاء في صلاتي"
حرمت نفسي انا كمان من سبع اشخاص كنت بحس بالسعاده معهم وانى احرم نفسى منهم كان لازم يتعمل من زمان ورغم صعوبه الامر الا اني يعتبر شبهه نجحت حاليا ..لم انسى مساعدتهم ليا وكل اثر ايجابى تركوه فيا لذلك طريقتي في التعبير عن حبى وامتنانى كانت الدعاء لهم مثل ما البطله عملت..
مكنتش ناويه اكتب رسالتي بس شوقى لطغيان خلانى اجى واعبر لك عن امتنانى ليكي♥