اهلا وسهلا فيكم ازيكم بخير ابغا اطرح لكم مشكلة لي مع انسانة زميلتي في الفصل بس عنجد مفيش حصة بتعدي بخير بسببها ما بتسكت وتضل تقاطع الاساتذة عن الشرح وتسوي مشاكل من العدم عنجد اتقهرنا منها ما نبغا نروح للادارة ونسوي لها مشكل جديد عشان عندها مشاكل عائلية كبيرة ومتشعبة بس عنجد تعبنا منها حاولت اتكلم معها امس وشرحت لها كل شيء بس اليوم رجعت لعادتها واكثر السنة دي مهمة جدا عندنا كطلاب هي الي بتحدد نجاحك ولا سقوطك
نهاركم خير، كيف حالكم؟
عندي لكم سؤال تخميني حلو، انظروا
ميار بنت بالثانوي، تعاني مشكلة عم تسببلها احراج بالثانوية وحتى بيومها، عندها رغبة قوية في سرقة الأشياء حتى لو كان قلم حبر جاف وماتقدر تسيطر على هاي الرغبة، وبسبب ذا علاقتها مع صحبتها لميس بقت مش كويسة، يا ترا من شو بتشكي ميار؟
١ شعور مفرط بالغيرة
٢ كليبتومانيا
٣ عادة من الطفولة
الإجابة موجودة بطريقة غير مباشرة بحسابنا بالانستا
دمتم
جمعة مباركة حلاوة، كيف حالكم؟
أعتقد الاغلب خلص الترم الأول، حبيتو نتائجكم؟ قمتم بعمل جيد على أي حال
لا تنسوا قراءة سورة الكهف، تنير أسبوعك
دمتم
-ليمون.
«البطل الحقيقي ليس ذاك الذي نشأ في بيئة تساعده على النجاح والبطولة، البطل الحقيقي هو ذاك الذي نشأ في بيئة قاسية وصعبة، كانت كفيلة بأن تحطّمه تمامًا ولم يتحطم. لا أريد أن يشن المجتمع أسوأ التهم على المجرم دون الرجوع لحياته الخاصة، صحيح هذا لا يبرأ المتهم؛ لكن على الأقل يجعلنا نعيد تفكيرنا تجاه الأشياء نفسها: ما الذي دفع البطل ليكون بطلًا؟ وما الذي دفع المجرم ليكون مجرمًا؟ ربما لو عالجنا هذا الخلل لانخفضت نسبة الجريمة في العالم. ترى ما الذي يجعل المجرم يصرّ على إجرامه رغم إيمان بعضهم أنهم يسيرون في الطريق الخطأ؟ الناس يا سراج، عدم تقبل المجتمع لوجودهم مرّة أخرى، ملاحقتهم وتذكيرهم بأخطائهم طوال الوقت.»
المغزى من الاقتباس هو أن كل شخص يستحق بدل الفرصة اثنان وثلاثة، لا تحكم على شخص لأجل خطأ قام به، لا أحد منّا يعرف ما أجبره على ذلك، لربما لو ساعدناه وأخذنا بيده للنور بدلًا من تذكيره بأخطائه لأصبح نسخةً أفضل من نفسه. في النهاية لم يولَد أحد منّا مجرمًا، إنما هي ردود فعل لأسباب لو ساهمنا بمعالجتها لأصبح المجتمع أفضل.
-بيلا.
والحقيقة أن الناس الذين ينشئون قيمهم الذاتية استنادًا إلي كونهم محقّين في كل شيء، ويحرمون أنفسهم من التعلم من أخطائهم. إنهم أشخاص مفتقرون إلى القدرة على اعتماد منظورات جديدة وعلى تفهم الآخرين.
وهم ينغلقون على أنفسهم فيمنعون وصول معلومات جديدة هامة إليهم.
من الأنفع لك أكثر أن تفترض أنك جاهل وأن هنالك الكثير مما لا تعرفه، فهذا يجعلك غير مقيَّد بأية معتقدات خيالية غير مستندة إلي معلومات كافية، وهو يشجعك على أن تكون في حالة دائمة من التعلّم والتحسّن.
كِتاب: فنّ اللامبالاة.
-هبة الله
لو لم يعمل الإنسان بجد على تطوير نفسه ومفاهيمه وقيمه باستمرار بالانفتاح على ما وصلت له الإنسانية ككل من قيم حضارية أسمى تتجاوز واقعه المحدود، فسيظل أسير غرائزه او أسير جماعته أو أسير نفسه
-رودريك.
يُساورني الدوار، ما بالهم يحدقون بي هكذا؟ هل تفوهت بشيء خاطئ؟ لقد طرحت المعلمة سؤالًا فأجبت.. أكانت إجابتي ضالة؟ لا، أنا على يقين من صوابها... أم تراه شك يقين يتلاعب بي؟ يضيق نفسي ويشتد الخناق على صدري، وقلبي يضرب بجنونٍ كأنما ينذر بواقعة جلل... جسدي يرتجف رويدًا، والخوف ينهش كياني. رؤيتي تبددت، كل شيء يغشى عليه بسديم كثيف... وكأن حواسي تخذلني. هل آن الاوان؟ هل هذا هو المصير المحتوم؟
_چودي.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.