تم التحديث بالفصل السابع والاخير من رواية الباهموت
لم تةن هذه القصة مجرد حكاية عن ملوكٍ وممالك وقصةٍ خياليةَ ، بل هي مرآة لكل من حمل الألم في قلبه،
وواصل الطريق لأنه آمن أن هناك نورًا ينتظره في النهاية.
اهديهِ إلى الحالمين و إلى من يبحثون عن السلام،
وإلى كل من وجد نفسه في طيات هذه الحكاية.
شكرًا لأنكم كنتم جزءًا من هذهِ الرواية الخيالية، وجزءاً من عائلتي