liSil-

⇆.مِوتيَ.لِو.الِڪُه.li
          	- الِيبيعُة واللّٰـه يَا ناسَ أشٌتريُته  -
          	مـَن كُثر لِوعه مصَابي شِوفي ويَ
          	دمعُيَ بَچُيته مَ غمضِ چَفن الِمُنامَه  . 

liSil-

⇆.مُنَأجِاه.الِشَاكّين.li
          سُہ ` ٨:٥٣ ` ۾َ ¦ ٧ مـَن فِبرايِر  . 

liSil-

بَسم اللّٰـه الرحمـٰن الرحّيم: 
            إلهِي إليْكَ أَشْكُو نَفْساً بِالسُّوءِ أَمَّارَةً، وَإلَى الْخَطيئَةِ مُبادِرَةً، وَبِمَعاصِيكَ مُولَعَةً، وَلِسَخَطِكَ مُتَعَرِّضَةً، تسْلُكُ بِي مَسالِكَ الْمَهالِكِ، وَتَجْعَلُنِي عِنْدَكَ أَهْوَنَ هالِك، كَثِيرَةَ الْعِلَلِ طَوِيلَةَ الاَمَلِ، إنْ مَسَّهَا الشَّرُّ تَجْزَعُ، وَإنْ مَسَّهَا الْخَيْرُ تَمْنَعُ، مَيَّالَةً إلَى اللَّعِبِ وَاللَّهْوِ، مَمْلُوَّةً بِالْغَفْلَةِ وَالسَّهُوِ، تُسْرِعُ بِي إلَى الْحَوْبَةِ، وَتُسَوِّفُنِي بِالتَّوْبَةِ، إلهِي أَشْكُو إلَيْكَ عَدُوّاً يُضِلُّنِي، وَشَيْطانَاً يَغْوِينِي، قَدْ مَلاَ بِالْوَسْواسِ صَدْرِي، وَأَحاطَتْ هَواجِسُهُ بِقَلْبِي يُعاضِدُ لِيَ الْهَوى، وَيُزَيِّنُ لِي حُبَّ الدُّنْيَا، وَيَحُولُ بَيْنِي وَبَيْنَ الطَّاعَةِ وَالزُّلْفى، إلهِي إلَيْكَ أَشْكُو قَلْبَاً قاسِياً مَعَ الْوَسْواسِ مُتَقَلِّباً، وَبِالرَّيْنِ وَالطَّبْعِ مُتَلَبِّساً، وَعَيْنَاً عَنِ الْبُكآءِ مِنْ خَوْفِكَ جامِدَةً، وَإلى ما تَسُرُّها طامِحَةً.إلهِي لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِقُدْرَتِكَ، وَلا نَجاةَ لِي مِنْ مَكارِهِ الدُّنْيا إلاَّ بِعِصْمَتِكَ، فَأَسْأَلُكَ بِبَلاغَةِ حِكْمَتِكَ، وَنَفاذِ مَشِيَّتِكَ، أَنْ لا تَجْعَلَنِي لِغَيْرِ جُودِكَ مُتَعَرِّضاً، وَلا تُصَيِّرَنِي لِلْفِتَنِ غَرَضاً، وَكُنْ لِي عَلَى الأَعْداءِ ناصِرَاً، وَعَلَى الْمَخَازِي وَالْعُيُوبِ ساتِراً، وَمِنَ الْبَلاءِ واقِياً، وَعَنِ الْمَعاصِي عاصِمَاً، بِرَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ  . 
Reply

liSil-

⇆.مُنَاجِاهُ.ألِمعتصَميُنَ.li
          سُہ ` ٨:٥٠ ` ۾َ ¦ ٧ مـَن فِبرايِر  . 

liSil-

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ : 
            اَللَّهُمَّ يَا مَلَاذَ اللَّائِذِينَ ، وَيَا مَعَاذَ الْعَائِذِينَ ، وَيَا مُنْجِيَ الْهَالِكِينَ ، وَيَا عَاصِمَ الْبَائِسِينَ ، وَيَا رَاحِمَ الْمَسَاكِينَ ، وَيَا مُجِيبَ الْمُضْطَرِّينَ ، وَيَا كَنْزَ الْمُفْتَقِرِينَ ، وَيَا جَابِرَ الْمُنْكَسِرِينَ ، وَيَا مَأْوَى الْمُنْقَطِعِينَ ، وَيَا نَاصِرَ الْمُسْتَضْعَفِينَ ، وَيَا مُجِيرَ الْخَائِفِينَ ، وَيَا مُغِيثَ الْمَكْرُوبِينَ ، وَيَا حِصْنَ اللَّاجِئِينَ ، إِن لَّمْ أَعُذْ بِعِزَّتِكَ فَبِمَنْ أَعُوذُ ؟ وَإِن لَّمْ أَلُذْ بِقُدْرَتِكَ فَبِمَنْ أَلُوذُ ؟ وَقَدْ أَلْجَأَتْنِي الذُّنُوبُ إِلَى التَّشَبُّثِ بِأَذْيَالِ عَفْوِكَ ، وَأَحْوَجَتْنِي الْخَطَايَا إِلَى اسْتِفْتَاحِ أَبْوَابِ صَفْحِكَ ، وَدَعَتْنِي الْإِسَاءَةُ إِلَى الْإِنَاخَةِ بِفِنَاءِ عِزِّكَ ، وَحَمَلَتْنِي الْمَخَافَةُ مِنْ نِقْمَتِكَ عَلَى التَّمَسُّكِ بِعُرْوَةِ عَطْفِكَ ، وَمَا حَقُّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِكَ أَن يُّخْذَلَ ، وَلا يَلِيقُ بِمَنِ اسْتَجَارَ بَعِزِّكَ أَن يُّسْلَمَ أَوْ يُهْمَلَ ، إِلَهِي فَلَا تُخْلِنَا مِنْ حِمَايَتِكَ ، وَلا تُعْرِنَا مِن رِّعَايَتِكَ ، وَذُدْنَا عَن مَّوارِدِ الْهَلَكَةِ فَإِنَّا بِعَيْنِكِ وَفِي كَنَفِكَ وَلَكَ ، أَسْأَلُكَ بِأَهْلِ خَاصَّتِكَ مِن مَّلائِكَتِكَ وَالصَّالِحِينَ مِنْ بَرِيَّتِكَ ، أَنْ تَجْعَلَ عَلَيْنَا وَاقِيَةً تُنْجِينَا مِنَ الْهَلَكَاتِ ، وَتُجَنِّبُنَا مِنَ الآفَاتِ وَتُكِنُّنَا مِنْ دَوَاهِي الْمُصِيبَاتِ ، وَأَنْ تُنْزِلَ عَلَيْنَا مِنْ سَكِينَتِكَ ، وَأَنْ تُغَشِّيَ وَجُوهَنَا بِأَنْوارِ مَحَبَّتِكَ ، وَأَنْ تُؤْوِيَنَا إِلَى شَدِيدِ رُكْنِكَ ، وَأَنْ تَحْوِيَنَا فِي أَكْنَافِ عِصْمَتِكَ ، بِرَأْفَتِكَ وَرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
Reply

liSil-

⇆.هَنا.انثِر.شِتاتُ.افِڪاري.cc
          اكُتبَ مَ يراوَدني ولا أبَالي لہَ فِهمك  . 
          سُہ ` ٥:١٢ ` الأثِنين ¦ ٣.فِبرايِر.cc

liSil-

⇆ ☕♥، 
Reply