عندما يعود ذلك اللحن الى اذني، عندما استيقظ من اوهامي تلك، فأجدني.. بخير.. انا هنا وانا بخير، انبض السلام.. التشتت ليس سوى وهم عابر غابر، ونغزة لن تستمر وانا.. بلى ها انا ذي.. انا التي اعرفها لا مكان للماضي بيننا.
سانسج ما احبه واحب ما انسجه، واحبني من استحق.
شتاء البداية والنهاية. ( ꈍᴗꈍ)
مع خالص امتناني لكل نغمة دوت في رأسي، بوقعها المميز الفريد.
نفسٌ من هزيمة يليها انتصار، ليست من قد تهدمها مشاعر عابرة، ليست ممكن قد يبكي من اجل العابرين.
ولن تبكي، لديها ما تفعله من أجلها، فعلت الكثير من أجل غيرها.. وها قد حان دورها.
في منزل بلاستكي للانعاش.