تمشي وهي تدندن بلحن اغنية قديمة لتشعر بخطوات شخص خلفها استدارت للخلف لترا من ... نضرة لة بأمعان
ثم قالت بقليل من الدهشة:
"اوه.. هنالك زائر "
اقتربت قائلة:
"مرحبا بك بهذا المكان المتواضع تشرفت بلقائك"
صمتت ثم قالت :
" لا يهمني من انت او ماهو اسمك واين تعيش وما انت علية في الحقيقة نحن هنا في عالم مجهول لا نعرفة مجرد زائرين لفتره لا نعرف متى تنتهي ثم نعود لموطننا الحقيقي لذا اترك بصمتك هنا ..
ادخل لا تخجل اتمنا ان لا تزعجك ثرثرتي
تصرف بأريحية الحساب حسابك"
ثم عادة تكمل طريقها وهي تدندن بلحن اغنية جعلتني اشعر بالفضول لمعرفتها.
- EntrouSeptember 12, 2019
Crie uma conta e junte-se a maior comunidade de histórias do mundo
or