limajk_97

هو صاحب أكبر جامعة في كوريا وكل خطوة فيها تحمل توقيعه أما أنا فلم أكن سوى طالبة تبحث عن مستقبلها قبل أن يتحول هو إلى قدري
          	
          	جيون مدير الجامعه
          	
          	رينا الطالبه الجامعيه
          	
          	داخل روايه عندما امتلكني القدر
          	
          	قريبا
          	

JEONSHAHOOD

@ limajk_97  حمااااسسسس 
Reply

Emmajk0907

ياكاتبه عندي استفسار مو كان في المقدمه عبارات؟ في بعض الجمل او المحادثات مو موجوده في اي فصل كنت بستنى للنهاية على امل رح تظهر لاكن لا 

limajk_97

@ Emmajk0907  فاكراها ومش ناسيها هتظهر في الفصل الاضافي عشان ما لقيتش لحظه مناسبه للجمله الاساسيه ان هي تكون موجوده عشان كده اخليها في الفصل الاضافي مش ناسيها 
Reply

limajk_97

هو صاحب أكبر جامعة في كوريا وكل خطوة فيها تحمل توقيعه أما أنا فلم أكن سوى طالبة تبحث عن مستقبلها قبل أن يتحول هو إلى قدري
          
          جيون مدير الجامعه
          
          رينا الطالبه الجامعيه
          
          داخل روايه عندما امتلكني القدر
          
          قريبا
          

JEONSHAHOOD

@ limajk_97  حمااااسسسس 
Reply

limajk_97

لسه دلوقتي شفت كل التعليقات اللي انتوا كتبتوها على الفصل الاخير بجد سعيده جدا ومبسوطه جدا والله لان الروايه اثرت فيكم بالشكل ده ثاني حاجه انا من طبيعتي لما بحب حد فرحني بدعيلهم فبجد بدعي لكم من كل قلبي ربنا يسعدكم زي ما اسعدتوني وخليتوني اثق في نفسي جدا ثاني حاجه انا بجد حاسه بالفخر جدا بنفسي لاني عملت حاجه في حياتي عجبتكم للدرجه دي بجد والله ربنا يكرمكم وتحققوا كل اللي بتتمنوه ويسعدكم يا رب ويوفقكم في حياتكم وفي دراستكم واشوفكم احسن ناس في العالم بحبكم توتاتي

limajk_97

تم تحديث الفصل الاخير
          
          
          مرحبًا يا توتاتي بجد شكرًا على دعمكم ليا طول فترة كتابة الرواية وشكرًا على كل الرسائل الحلوة اللي كانت بتوصلني وعلى وقفتكم جنبي في كل مرة شكرًا إنكم حبيتوني زي ما أنا وماهمّكوش شكلي ولا ظروفي ولحد آخر لحظة كنتوا واقفين معايا حتى بعد ما قلت إني معاقة ومش بعرف أكتب ولا أقرا وبستخدم التطبيق ChatGPT  عشان أقدر أسرد الرواية أنتم ماغيرتوش معاملتكم ولا حبكم بالعكس فضلتوا تدعموني بكلامكم اللي كان بيقوّيني كل يوم بجد لولاكم ماكنتش وصلت للي أنا فيه النهارده لولاكم ماكنتش هبقى معروفة ولا روايتي تبقى مشهورة بالشكل ده أنا بعتبركم مش مجرد متابعين  أنتم أخواتي عمري ما كان عندي أصحاب كتير مقربين بس دلوقتي أنا حاسة إن عندي عيلة كاملة حواليا أنا زعلانة إن الرواية خلصت وحقيقي حاسة إني عايزه ابكي علشان قضينا مع بعض وقت جميل مش هنساه طول عمري الرواية دي غالية جدًا على قلبي وبصراحه بيكم  لأن لولاكم ماكنتش هتوصل للمليون قراءة وهشتاق لجيون الطيار وإيفيلين المضيفة وهشتاق لكل لحظة شاركتوني فيها وفرحتوني بكلامكم الحلو بس أوعوا تفتكروا إن دي النهاية لأ إن شاء الله هنكمل مع بعض في روايات جديدة وقصص أحلى وأقرب لقلوبكم
          
          بحبكم كتير يا أحلى قراء ومتابعين في حياتي 
          
          

zozi8089

@ limajk_97  ياحبيبتي والله تستاهلي كل الكلام الحلو واكثر بعد
Reply

limajk_97

@ zozi8089  ويخليكوا ليا يا روحي حبيبتي والله تسلمي لي بجد على كلامك الحلو ده واللي بيفرحني جدا
Reply

zozi8089

@ limajk_97  والله احنا نشكرك علئ تعبك ومجهودك معنا احلئ واجمل كاتبه الروايه تجنن ومستعده اكررها اكثر من مرا ربنا يخليكي لينا عشان تعيشي وتعملي روايات جميله مثلك صحيح زعلانه علئ النهايه لان بجد كانت من اروع الروايات ونحبك اكثر واكثر وان شاء الله اشوفك بأعلئ المراتب ومن نجاح لنجاح يارب وبالتوفيق  يااجمل كاتبه 
Reply

limajk_97

تسريب من الفصل الاخير من روايه  ان شاء الله ممكن هينزل بكره
          
          
          وبينما كانت تحاول التقاط أنفاسها انغرست في داخلها ذكرى مفاجئة أطفالها المفقودون فهي لا تعلم عنهم شيئًا نبضها تسارع وخرجت منها همسة مبحوحة تجرّها الرعشة
          
          "أين أنا"
          
          
          "جيون"
          
          الكلمات بالكاد خرجت لكنها بدت كأنها تستنجد بزوجها دمعةٌ واحدة انزلقت على خدها ثم انكسرت عند ذقنها فبللت الأرض الغبراء تحتها الصمت من حولها كان أقسى من الصراخ حتى كاد صوت قلبها يُسمع
          
          وفجأة انفتح الباب ببطء شعاعٌ باهت من الضوء اقتحم العتمة وكشف عن رجلٍ ملثم دخل الغرفة بخطوات واثقة وجهه مغطى لا يُرى منه سوى عينين تشعّان بقسوةٍ باردة شيءٌ في تلك النظرة أيقظ في أعماقها شعورًا مألوفًا كأنها تعرفه لكنها تخشى أن تصدّق إحساسها الظلال تحجب ملامحه لكنها لا تخفي الرعب الذي تسلل إلى أعصابها
          
          بصوتٍ مبحوحٍ مرتجف قالت
          
          
          "من أنت وماذا تريد مني"
          
          
          ضحك الرجل ضحكة قصيرة قاسية وشريرة تتسع في الغرفة كشرخٍ في الصمت تقدم منها ببطء حتى صار وجهه قريبًا جدًا من وجهها شعرت بأنفاسه الثقيلة تلامس جلدها ثم قال بنبرة غليظة تحمل تهديدًا باردًا
          
          "هل تتحامين به يا عاهرة"

Emmajk0907

@limajk_97 ابوها العاهر
Reply