llOptimistic_ll

لدي سؤال ولكن جوابه انت من تبدع به  او يكون فيه نوع  من الفلسفة 
          	
          	السؤال هو 
          	
          	       ((((     من انت     )))

llOptimistic_ll

@-naruu-  
          	  وصــــــفك رائــــــــع أعجبني (。♡‿♡。) 
Reply

llOptimistic_ll

@shiranjh  
          	  جمـــــيل 
Reply

shiranjh

شخص يحاول النجاة من كل ما هو مؤذي وسيئ ، شخص يحاول  الصمود لأجل من يؤمنون به ويحبونه .. 
Reply

farooha_ak

Lamees21nir

جمعة طيبة و مباركة على الجميع ونسأل الله في هذا اليوم المبارك ان يحقن دماء المسلمين وأن يفرج كروبهم ويستر أعراضهم ويبعث فيهم الطمأنينة والسكينة

HaeenunHaeenun

يسعد مسائك 
          وانشاء الله يكون غيابك خير 
          اشتقتلك يا حلوة 

HaeenunHaeenun

@ nono5885  ندى انا حكيتك ع خاص ياريت تردي عليا 
Reply

HaeenunHaeenun

@ nono5885  هلا فيك يا حلوة 
            هدا واجبي تخاه اصدقائي 
Reply

HawraAli279

ولقد أرادَ الله كشفَ بصيرتي 
          فَرأيتُ زينُ العابدينْ يمجدُ
          لم تلُوهُ الأغلاالُ عن معشوقهِ
          ما فوقَ ناقتهُ الهزيلةَ يسجدُ 
          
          عظم الله لكم الأجر والثواب 
          بأستشهاد سيد الساجدين 
          الامام علي بن الحسين  عليهم السلاام 

Lamees21nir

أسأل الله في يوم الجمعة أن يحبّب صالح خلقه فيك، ومن يد نبيّه يسقيك، وفي الجنة يؤويك، وبالرحمة يحتويك، وبقضائه يرضيك، وبفضله يغنيك، ولطاعته يهديك، ومن عذابه ينجيك، ومن شر الحسّاد يكفيك

fofiaaaa

.♥ . ♥. ♥ صباح ♥ ♥الذاكرين♥ .♥ . ♥. أسأل الله أن يبشرك بما "يسرك" ويكف عنك ما "يضرك" ويثبت يقينك ويرزقك حلالا "يكفيك٠ ويسترك فوق الأرض" ويرحمك تحت الأرض" ويغفر لك ولوالديك يوم العرض"

HawraAli279

يحكى ...
          
          ان في قرية صغيرة عاشت ارملة فقيرة مع طفلها الصغير حياة بسيطة متواضعة للغاية
           كانت لا تمتلك الا قوت يومها وحياتها كانت صعبة جداً
           عاشت هذه الاسرة الصغيرة في حجرة فوق سطح احدي البنايات و
          علي الرغم من هذه الظروف إلا ان الام والابن كانوا يتمتعون بالرضا والقناعة إلا ان اكثر ما كان يزعج الام هو موسم الشتاء عندما يأتي وتبدأ الامطار بالسقوط
          فالغرفة التي تعيش فيها مع ابنها عبارة عن اربعة جدران وبها باب خشبي ولكن ليس لها سقف .
          
          كان الطفل يبلغ من العمر اربع سنوات
          وكانت القرية طوال هذه السنوات الاربعة لم تتعرض إلا لزخات خفيفة من المطر و
          لكن في هذا اليوم هطلت الامطار بغزارة شديدة وامتلأت سماء القرية بالغيوم والسحب الداكنة
           ومع هذه الاحوال الجوية الصعبة والمخيفة احتمي الجميع بمنازلهم
          ولكن كان علي الارملة وابنها الطفل أن يواجهوا هذا الموقف العصيب بمفردهم .
          
          نزلت دموع الام وهي تنظر الي طفلها لا تدري كيف تحميه من الامطار الغزيرة
           احتنضنته وكأنها تخأبه بداخلها ولكن جسد الام وثيابها كان غارقاً في البلل
           خطرت علي بال الام فكرة فذهبت الي باب الغرفة خلعته ووضعته مائلاً علي احد الجدران وخبأت الطفل تحت هذا الباب حتي تحجب عنه سيل المطر المنهمر .
          
          فما كان من هذا الطفل إلا ان نظر الي والدته وقال لها في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة رضا
           : يا تري ماذا يمكن أن يفعل الفقراء يا امي في هذه الظروف الصعبة عندما يسقط عليهم المطر وهم ليس لديهم باب ؟! تخيل أن هذا الصغير قد شعر في هذه اللحظة انه من الاثرياء وينتمي الي طبقة الاغنياء لمجرد أنه يمتلك باب يحميه من المطر
           وبالتالي فقد فكر في حال الفقراء الذين لا يمتلكون هذا الباب الذي يحميه .. 
          
          ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من المرارة و التمرد و الحقد قل الحمد لله دائما وابدا .

l_am_kato-chan_13

@HawraAli279 
            قصة جميييلة احببتها جدااا 
            هذا صحيح جدااا:)
            الحمدلله دائما وابدا حمدا طيبا مباركا فيه ☺
Reply