ll_Tim_Majd_ll

اَللَّـهُمَّ أَحْيِنِي عَلى ما أَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَأَمِتْنِي عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طالِبٍ ـ عليه السلام ـ .

3Lotus

مرحبا 
          لدينا مجموعة في تليغرام، تجمع القرّاء والكتّاب… نتناول مواضيع قيّمة من جميع النواحي الادبية والفلسفية وما الى ذلك.. إن كنت مهتم بالانضمام رجاء أخبريني

Violet_Evergarden820

رواية دوماتيو | 
           ادرك انكا ناشر لهاذ الرواية فقط ،
          ولكن قد تجد اجوبه عن اسألتي ايضا . لا أعلم من الكاتب حقا 
           ولكن  بطريقةً ما وصل هاذي الرواية بصيغة البي دي اف الي هاتفي  قرأت الرواية بأكملها الي النهايه بيوم واحد فقط ، ماكانتش ثقيل بالعكس كتاب مشوق . ولكن كان حقا فوضوي ، وكأنها نسخه غير مكتمله ، عندما انتهية من قرأتها كانت هناك لحظت صمت محاولا ادرك ان هاذي النهايه، لم اتقبلها قط ولم افهم شيء ! صراعهم كا حلقه تدور من الصفحه الأولى، بدئت اسأل نفسي من الكاتب ؟ ما دار النشر ؟ هل هو كتاب أخذ من الوتباد وتم خداعي بهاذي البساطه ! .
          
          + كان الأزمان غير موضحه حاضر ، ماضي ، ما قبل الماضي ألخ .....
          ضننت لي للحظات ان فيون و أدونيس  في زمن واحد ! ولم ادرك هاذ الا متأخرًا . 
          
          وأخيرا اريد ان أسئلك سوأل واحد اضافي 
          
                ما رأيك برواية ؟ 

ll_Tim_Majd_ll

اَللَّـهُمَّ أَحْيِنِي عَلى ما أَحْيَيْتَ عَلَيْهِ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَأَمِتْنِي عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طالِبٍ ـ عليه السلام ـ .

ll_Tim_Majd_ll

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
          
          اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَجاءَ بِالنَّهارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَكَسانِي ضِياءَهُ وَأَنا فِي نِعْمَتِهِ . 
          اَللّهُمَّ فَكَما أَبْقَيْتَنِي لَهُ فَأَبْقِنِي لأَمْثالِهِ ، وَصَلِّ عَلى النَّبِيّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَلا تَفْجَعْنِي فِيهِ وَفِي غَيْرِهِ مِنَ اللَّيالِي وَالأَيّامِ بِارْتِكابِ المَحارِمِ
           وَاكْتِسابِ المَآثِمِ ، وَارْزُقْنِي خَيْرَهُ وَخَيْرَ ما فِيهِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهُ ، وَاصْرِفْ عَنِّي شَرَّهُ وَشَرَّ ما فِيهِ وَشَرَّ ما بَعْدَهُ .
           اَللّهُمَّ إِنِّي بِذِمَّةِ الإِسْلامِ أَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ ، وَبِحُرْمَةِ القُرْآنِ أَعْتَمِدُ عَلَيْكَ ، وَبِمُحَمَّدٍ المُصْطَفى ـ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ ـ أَسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ ، 
          فَاعْرِفِ اللّهُمَّ ذِمَّتِي الَّتِي رَجَوْتُ بِها قَضاءَ حاجَتِي ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ . اَللّهُمَّ اقْضِ لِي فِي الخَمِيسِ خَمْساً ، لا يَتَّسِعُ لَهَا إِلّا كَرَمُكَ ، وَلا يُطِيقُها إِلّا نِعَمُكَ : سَلامَةً أَقْوَى بِها عَلى طاعَتِكَ ، وَعِبادَةً أَسْتَحِقُّ بِها جَزِيلَ مَثُوبَتِكَ ، وَسَعَةً فِي الحَالِ مِنَ الرِّزْقِ الحَلالِ ، وَأَنْ تُؤْمِنَنِي فِي مَواقِفِ الخَوْفِ بِأَمْنِكَ ، وَتَجْعَلَنِي مِنْ طَوارِقِ الهُمُومِ وَالغُمُومِ فِي حِصْنِكَ ، وَصَلِّ عَلى مُحمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاجْعَلْ تَوَسُّلِي بِهِ شافِعاً يَوْمَ القِيامَةِ نافِعاً ، إِنَّكَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ .

ll_Tim_Majd_ll

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
           بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ أَرْجُو إِلاَّ فَضْلَهُ ، وَلاَ أَخْشَى إلاَّ عَدْلَهُ ، وَلا أَعْتَمِدُ إلاَّ قَوْلَهُ ، وَلا أَتَمَسَّكُ [ولا اُمْسِكُ ]إلاَّ بِحَبْلِهِ . 
          بِكَ أَسْتَجِيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ ، وَتَواتُرِ الاَحْزانِ ، [ وَمِنْ طَوارِقِ الْحَدَثَانِ  ]، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ .
           وَإيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِما فِيهِ الصَّلاحُ وَالاِصْلاحُ ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِنْجاحُ . وَإيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها ، وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها ، وَأَعُوذُ بِكَ يارَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطِينِ ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتِي وَصَوْمِي ، واجْعَلْ غدي وَمَا بَعْدَهُ أفَضَلَ من سَاعَتي وَيَوْمِي ، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي ، وَاحْفَظْنِي فِي يَقْظَتِي وَنَوْمِي ، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
          اَللَّهُمَّ إنِّي أَبْرَأُ إلَيْكَ فِي يَوْمِي هذا وَ[ في ] ما بَعْدَهُ مِنَ الآحَادِ مِنَ الشِّرْكَ وَالإلْحَادِ ، وَأُخْلِصُ لَكَ دُعآئِي تَعَرُّضَاً لِلإجابَةِ [وأُقِيمُ على طاعتِكَ رجاءً للإثابَةِ ] .
           فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ ، الدَّاعِي إلَى حَقِّكَ ، وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لا يُضامُ ، وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِك الَّتِي لاتَنامُ ، وَاخْتِمْ بِالِانْقِطَاعِ إلَيْكَ أَمْرِي ، وَبِالْمَغْفِرَةِ عُمْرِي ، إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .