llvxlix

قُل لِقلبكَ إنّي أحببَتُهُ 
          	فَلعلَّ صَوت الحُبِ يَبلغُ مَسمَعكْ 
          	رِفقًا بِحَالِي إن قَلبي مُوجَعٌ 
          	وَ شِفاؤه فِي أن يَراكَ وَ يَسمَعُكْ 
          	مَهما أبتعدت عَن الفؤادِ فإنني
          	مُستوطنٌ رُغمَ المسافةِ أضلُعَكْ 
          	إن كُنتَ قررتَ الرحيلِ تَذكر
          	إنّي تَركتُ النَاس لِأبقى مَعك.

llvxlix

قُل لِقلبكَ إنّي أحببَتُهُ 
          فَلعلَّ صَوت الحُبِ يَبلغُ مَسمَعكْ 
          رِفقًا بِحَالِي إن قَلبي مُوجَعٌ 
          وَ شِفاؤه فِي أن يَراكَ وَ يَسمَعُكْ 
          مَهما أبتعدت عَن الفؤادِ فإنني
          مُستوطنٌ رُغمَ المسافةِ أضلُعَكْ 
          إن كُنتَ قررتَ الرحيلِ تَذكر
          إنّي تَركتُ النَاس لِأبقى مَعك.

llvxlix

متى يَرحمُ المحبُوبُ ما بينَ أضلُعِي؟
          ويكشِفُ سِرًّا في كلامِي أو يَعي؟ 
          أقولُ لهُ: دَعني فيَرحلُ مُسرِعًا 
          وقصدي بها: إني أحبُّكَ كُن معِي