Àlola Tota

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
           الكتاب بيتكلم عن قيام الليل هو بجد  تحفه  بيوصلك قد ايه ان ربنا قريب منك و هيحببك بالقيام
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/235563779?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=n2venus

ما رأيك بمرور لطيف....ربما ستعجبك من يدري؟
          https://www.wattpad.com/story/359523881

استغفر الله العظيم رب العرش العظيم واتوب إليه 

          أرجو أن تدعميها بمتابعة وتقرئي كتابتها، فحقا هي مبدعة وجديدة على الواتباد، ولن تندمي إذا قرأتي كتابها، لها أسلوب الأدباء المخضرمين بارك الله فيها، سأسعد بدعمك لها، فحقا هي فتاة خجولة ومهذبة، وأريد أن أحيطها بقراء لهم مستوى راقي من الفكر مثلكِ غاليتي❤️
          
          https://www.wattpad.com/story/354898148?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=mygod_allah1&wp_originator=xUW8RV6Ydenopy2aAywR43Z81pDaO0a8wtxqA5LmKBDlsLCeaafMct3xWyHyEknOhEIHiEQ8mTD8rbZ%2BYryvKpVLPqC8Yb6i89uaTDPf78t76SlUOE0jSvEfdl%2F%2FxZWC

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته اللهم احفظ غزه واهلها بعينك التي لا تنام 

.....؟

ما أبشع أن تعيش رهن الحرب !! 
          تنتظر أي شيء  ... أي شيء من شأنه أن يكون أملا 
          تنظر للخارج 
          ويا ليتك ما نظرت 
          مشهد الأطفال المقطعة وفي أكفها المخضبة بالدماء 
          قوتاً قليلا وعملة للعب
          مشهد الحارات التي ... سويت بالارض مع أصحابها ..
          مكان لطالما ..حمل من الذكريات أكثرها ...
          أضحى حطاماً يلوك التراب بالدماء 
          تلتحم الدموع مع الدماء 
          وتمسي ضحكة الأطفال ... صرخة ذعر من صاروخ 
          هبط لتوه على بيت الجيران !!
          صوته القوي ... وقوته المدمرة 
          دمرت حلما ... دمرت أملا .... ودمرت أرواحاً
          ثم بعدها ... دوي صوت أقوى ...أقوى وأضخم
          ليته كان لبيت فارغ .... أو قطعة أرض نائية
          لكنه كان لمشفى!!!!!
          نعم ..مشفى المكان الذي حمته الشرائع والإنسانية والأكاذيب (القوانين)الدولية !
          نعم ... هو ذاك المكان الذي يأوي إليه المريض ليُشْفى!
          لكنه ذاهب ليلقى حتفه !!!
          نعم أيها العالم ... إنها الحرب 

أشعر أنها الحرب الأخيرة
          في النهاية هي ليست تلك الحرب الداخلية التي أعيشها كل يوم
          إنها حرب روتينة مملوءة بالصواريخ

بينما كنّا عابرين سبيل 
          كانت الحياة تتفنن في الانتقام