lome200

لينك روايه معشوقتي علي منصة دريمي 
          	
          	https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=546541376674111&id=100039547601428

SomaiyaGalal

@ lome200  هيا نزل منها فصل واحد بس 
Reply

EnassTalat

عرفت معنى ان يبقي جواك كلام كتير و معندكش القدره انك تعبر عن اللي جواك؟
          عرفت بشاعه انك تبقي عاوز تتكلم وتطلع اللي جواك ولسانك عاجز عن انه ينطق بكلمه واحدة!
          أكتر حاجه متعبه انك تبقي مش عارف أنت فيك ايه، بس التراكمات اللي جواك هي اللي مدمراك التراكمات قادرة تهد مهما كان صاحبها قوي ..

Wr_Rokia_Mohmmed54

          إزيك يا جميل بقترح عليك تشرفني وتديني رأيك في روايتي الجديدة وبإذن الله هتبقا مُختلقة وهتابعها بنفسك.. بَس شرفني في المنصة بتاعتي بالمُتابعة القمر إللي زيك علشان ماملش وأكتبلكم على طول ❤❤
          https://www.wattpad.com/story/308448366
          لتعقد حاجبيها وترد بتهكم: 
          _ لا متزعلهاش ما العيب مني علشان سمحالك إنك تشوفها! 
          وقف وقال بحنق وهو يسير إلى الباب: 
          _ لو حصل مني حاجه وبنتك إتكلمت هقولها أمك السبب! 
          
          قبل أن ترد كان مُقتحم الغرفة يهاجمها بعناقٍ حار يسحق العظام ولأنها لم تكُن مُستعدة لذلك كانت كـ قطعة من الحلوى اللينة بين يديه وكان ذلك العناق الطويل فكان يُعبر عن الإحتياج والرغبة الشديدة أدارها له ليتلمس خدها بقوة و أنفاسها تلفح رقبته بسبب فارق الطول ليهمس لها. 
          مالك: 
          _ آسف! 
          رفعت عينيها لتقول بخفوت: 
          _ وأنا كمان آسفة! 
          ليقول لها بـنبرة خبيثة: 
          _ بَس إعتذارك مش مقبول خالص 
          تلمعت عيناها بالدموع ليفقد رغبته في إحكام ذئبه ليميل برأسه يقتنص من شفاها بعض القُبلات الشغوف بعد لحظات همس لها باستسلام.
          مالك:
          _ قبلته دلوقتي! 
          دفنت رأسها وأمسكت بقبضتها قميصه ولم تعقب شعرت بقدميها تطير في الهواء وأرتفعت في الفراغ فكان قد رفع قدميها في الهواء ليُعبر عن مدى إشتياقه لرؤيتها وسعادته ببنما خرجت ضحكة جنونية ممزوجة بالدلال منها.
          
          لتشعل فتيل عقله ليفقد ما تبقى لهُ من صبر نظرة طويلة منه لها محمولة ومشحونة بالأعجاب الشديد وعيناه تبرُقان من فيض المشاعر والأحاسيس الجارفة، همست برقة بالغة أمام شفتيه. 
          
          رقية: 
          _بـــــــــحــــــــــبــــــــــك! 
          فكان ذائب بحلاوة العناق ولذته بينما أخفضها قليلًا لكي يجعلها أمام عينيه وسار بها يضعها أعلى الفراش وضعت زراعيها تتلمس الفراش وبدت معالم الدهشة تعلن إحتلالها فكان يحل ربطة عنقه وأزرار قميصه الأولى حتى إستعلاها بينما لازالت تتملص وتتصبب عرقًا من الأسفل
          
          متنسوش المُتابعة❤❤❤