قارئة وبضع الكتابات...
تحت ظلال الزيزفون أجلس متأملة سماء الأمل والألم، الحرب والسلم، الفرح والترح. بين يدي كتاب شاعر مقدام أو فارس مفوه لا أدري أيهما كان بطلي الذي غادر ليحارب في صفوف جبهة ليس بمبادئها مؤمنا ولا بأفكارها موقنا. لا في سبيل تاج أسير ولا في قلبي عشش الغير. بل كنت أنا أنا. رجوعا لطفولتي وسفرا بسفينتي، نحو بلاد الملك البعيدة، ركبت فلكا وبقصص عديدة، عبرت فسجلت فخططت فذكرت فتذكرت فنسيت فنسوا فتجهالنا ولم نفهم بعضنا البعض.
بعيدا عن هلوساتي أريد أن أؤكد أنني أحيي من فهم ولو تلميحا واحدا من ما كتب.
لونا، خمسة عشر ربيعا ، مهتمة بكل ما هو تكنولوجي وتعشق التاريخ وسبر أغواره. بلى في تجتمع النقائض، ما العمل
لي صديقة مميزة @mia-liano-114 كانت وستظل غيمة مظلة عبرت سمائي ذات يوم، زهرة على جنبات واحة في صحراء عمرت فيها، قصيدة فقدت عنوانها فأتت لتكون العنوان والصدر والعجز والقصيد. 

قارئة أنا لم تبلغ من أشبار العلم سوى الصفر.
مستمتعة دوما بأن تخط أحيانا بين جنبات هذا العالم البرتقالي



لو وصلت لهنا: فاعلم أنك شخص رائع بحق~ وصل على الحبيب المصطفى
لا تنسوا أهلنا بغزة من الدعاء الدعاء.

لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
       https://www.instagram.com/lona_miano/