أ .

مبروك لشعبي العظيم syria is free

‎سئمت كثيرًا من شرح نفسي للآخرين ومن الركض وراء أحلامي وأشخاصي المفضلين. اليوم ولأول مرة منذ أعوام كل ما أتمناه أن أجلس في غرفتي أحتسي كوب من القهوة وأشاهد العالم وهو يحارب لأجلي لمرة واحدة، وأن أرى أشخاصي المفضلين يبذلوا الكثير والكثير لأجل أن يحافظوا علي، ويزورني النوم ليلاً وأنا أشعر بأني مقبول ومفهوم قبل أن أكون محبوب لمرة واحدة في هذا العالم أتمنى أن يتوقف قطاري في المحطة الصحيحة، وأن الأمور التي أردتها بشدة أتت إلي من تلقاء نفسها دون أن أركض خلفها ... أظن أن بعد كل تلك السنوات أستحق أن يحبني العالم ويحاول من أجلي حتى ولو لمرة واحدة