lames-alesdawy
السلام عليكم ورحمة اللّٰه وبركاته.♥️ بجد مِش قادرة أوصف ليكِ مقدار السعادة بنزول الفصل الثاني مِن رِواية "دِيلِيثِنَا" ،ممتنة لِـ عملك علىٰ إستئناف نشرها رغم كثرة ما يشغلك! وأتمنىٰ التنزيل الدائِم للفصول، ونجاح العمل الروائِي.♥️ تانِي حاجة لي مُلاحظة أو بِـ معنىٰ أخر أُمنية صغيرة وهي أن لا تكوني قد خططتِ أن يشتمل عملك الرِوائي علىٰ الكثير مِن المأسي الصادِمة لنا -كَـ قُراء- كَـ مأسأة مَاثيو؛ لأن مثل هذه الأجزاء قد تسبب لنا حُزن يؤدي إلىٰ تباطؤنا في قِراءة العمل الرِوائِي وهو ما لا نفضله حتمًا.♥️ وأخيرًا، العَمل ظهر في ثاني فُصوله كَـ تُحفة فنية، كما توقعت تمامًا بعد قِراءة وَصفها وفصلها الأول! أتمنىٰ لكِ كُل التوفيق.♥️
lularsili
@lames-alesdawy وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته، اتمنى أنكِ على خير ما يرام عزيزتي♥️. ممتنة أنّكِ من محبي رواية "ديليثِينَا" من أوّل فصولها، الأمرُ يعطيني جرعَة سعادَة تدفعني لمواصلَة كتابَة الرواية أكثَر وأكثَر، لذلكَ شكرا جزيلاً لكِ ولكل من يقتطِع من وقتهِ الثمين لقراءة الروايَة وإعطائي رأيه الصريحَ بها، ذلكَ يعد تحفيزاً كبيراً. بالنسبَة لأمنيتكِ اللطيفَة، فبالطبعِ لا يمكننِي حرق الأحداث لكِ، لكنني سأعمَل على محاولَة جعل الرواية واقعيَة، وبأحدَاث ملائمَة لتصنيفها التاريخي الحربِي.. وفي النهايَة، أوّد أن أعرب مجدداً على سعادتي بحبكِ للرواية، أتمنَى أن أتمكَن من معرفة رأيكِ بالرواية حينَ نزول بقية فصولِها♥️ شكرا لكِ♥️
•
Reply