_ithi_8

يا قارئًا بينَ ألافِ القُراء وقعَت سَطوتي علىٰ وجهَتهُ، لإجعلهُ ميزةً فوقّ سبعُون ميزةً، فهِل تُفضِل بأنامِلك علىٰ ما أخطهُ من سطورًا وتُمتع بصرَك بما ألقيهِ من حبرٍ؟