m21stt

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
          	 بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ أَرْجُو إِلاَّ فَضْلَهُ ، وَلاَ أَخْشَى إلاَّ عَدْلَهُ ، وَلا أَعْتَمِدُ إلاَّ قَوْلَهُ ، وَلا أَتَمَسَّكُ [ولا اُمْسِكُ ]إلاَّ بِحَبْلِهِ . بِكَ أَسْتَجِيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ ، وَتَواتُرِ الاَحْزانِ ، [ وَمِنْ طَوارِقِ الْحَدَثَانِ  ]، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ . وَإيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِما فِيهِ الصَّلاحُ وَالاِصْلاحُ ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِنْجاحُ . وَإيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها ، وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها ، وَأَعُوذُ بِكَ يارَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطِينِ ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتِي وَصَوْمِي ، واجْعَلْ غدي وَمَا بَعْدَهُ أفَضَلَ من سَاعَتي وَيَوْمِي ، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي ، وَاحْفَظْنِي فِي يَقْظَتِي وَنَوْمِي ، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
          	اَللَّهُمَّ إنِّي أَبْرَأُ إلَيْكَ فِي يَوْمِي هذا وَ[ في ] ما بَعْدَهُ مِنَ الآحَادِ مِنَ الشِّرْكَ وَالإلْحَادِ ، وَأُخْلِصُ لَكَ دُعآئِي تَعَرُّضَاً لِلإجابَةِ [وأُقِيمُ على طاعتِكَ رجاءً للإثابَةِ ] .
          	 فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ ، الدَّاعِي إلَى حَقِّكَ ، وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لا يُضامُ ، وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِك الَّتِي لاتَنامُ ، وَاخْتِمْ بِالِانْقِطَاعِ إلَيْكَ أَمْرِي ، وَبِالْمَغْفِرَةِ عُمْرِي ، إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .

snmt-111

اللهم صلي عله محمد وآل محمد 
          	  
          	  احسنت 
Reply

lll-S-lll

الله مصلي على محمد وآل محمد 
Reply

m21stt

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
           بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ أَرْجُو إِلاَّ فَضْلَهُ ، وَلاَ أَخْشَى إلاَّ عَدْلَهُ ، وَلا أَعْتَمِدُ إلاَّ قَوْلَهُ ، وَلا أَتَمَسَّكُ [ولا اُمْسِكُ ]إلاَّ بِحَبْلِهِ . بِكَ أَسْتَجِيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ ، وَتَواتُرِ الاَحْزانِ ، [ وَمِنْ طَوارِقِ الْحَدَثَانِ  ]، وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ . وَإيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِما فِيهِ الصَّلاحُ وَالاِصْلاحُ ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِنْجاحُ . وَإيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها ، وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها ، وَأَعُوذُ بِكَ يارَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطِينِ ، فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتِي وَصَوْمِي ، واجْعَلْ غدي وَمَا بَعْدَهُ أفَضَلَ من سَاعَتي وَيَوْمِي ، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي ، وَاحْفَظْنِي فِي يَقْظَتِي وَنَوْمِي ، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً ، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ.
          اَللَّهُمَّ إنِّي أَبْرَأُ إلَيْكَ فِي يَوْمِي هذا وَ[ في ] ما بَعْدَهُ مِنَ الآحَادِ مِنَ الشِّرْكَ وَالإلْحَادِ ، وَأُخْلِصُ لَكَ دُعآئِي تَعَرُّضَاً لِلإجابَةِ [وأُقِيمُ على طاعتِكَ رجاءً للإثابَةِ ] .
           فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ ، الدَّاعِي إلَى حَقِّكَ ، وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لا يُضامُ ، وَاحْفَظْنِي بِعَيْنِك الَّتِي لاتَنامُ ، وَاخْتِمْ بِالِانْقِطَاعِ إلَيْكَ أَمْرِي ، وَبِالْمَغْفِرَةِ عُمْرِي ، إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .

snmt-111

اللهم صلي عله محمد وآل محمد 
            
            احسنت 
Reply

lll-S-lll

الله مصلي على محمد وآل محمد 
Reply

m21stt

سْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
          بِسْمِ اللّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَمَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَأَعُوذُ بِالِلّه تَعَالى مِنْ جَوْرِ الْجآئِرِينَ ، وَكَيْدِ الْحاسِدِينَ ، وَبَغْيِ الظَّالِمِينَ ، وَأَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدِينَ . اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَرِيك ، وَالْمَلِكُ بِلا تَمْلِيكٍ ، لا تُضَادُّ فِي حُكْمِكَ ، وَلا تُنازَعُ فِي مُلْكِكَ . أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّىَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْمَاكَ ما تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاكَ ، وَأَنْ تُعِينَنِي عَلى طاعَتِكَ ، وَلُزُومِ عِبادَتِكَ ، وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ ، وَتَرْحَمَنِي ، وَتَصُدَّنِي [ وصُدَّني ] عَنْ مَعَاصِيكَ مَا أَحْيَيْتَنِي ، وَتُوَفِّقَنِي لِما يَنْفَعُنِي ما أَبْقَيْتَنِي ، وَأَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْرِي ، وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي ، وَتَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَنَفْسِي ، وَلا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي ، وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فِيما بَقِيَ مِنْ عُمُرِي كَما أَحْسَنْتَ فِيما مَضَى مِنْهُ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .

m21stt

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ :
           اَلحَمْدُ للهِ وَالحَمْدُ حَقُّهُ كَما يَسْتِحِقُّهُ حَمْداً كَثِيراً ، وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ؛ إِنَّ النَّفْسَ لأَمّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلّا ما رَحِمَ رَبِّي ، وَأَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطانِ الَّذِي يَزِيدُنِي ذَنْباً إِلى ذَنْبِي ، وَأَحْتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبّارٍ فاجِرٍ ، وَسُلْطانٍ جائِرٍ ، وَعَدُوٍّ قاهِرٍ . اَللّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ جُنْدِكَ فَإِنَّ جُنْدَكَ هُمُ الغالِبُونَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ حِزْبِكَ فَإِنَّ حِزْبَكَ هُمُ المُفْلِحُونَ ، وَاجْعَلْنِي مِنْ أوْلِيائِكَ فَإِنَّ أَوْلِياَءَكَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاهُمْ يَحْزَنُونَ . اَللّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِينِي فَإِنَّهُ عِصْمَةُ أَمْرِي ، وَأصْلِحْ لِي آخِرَتِي فَإِنَّها دارُ مَقَرِّي ، وَإِلَيْها مِن مُجاوَرَةِ اللِّئامِ مَفَرِّي ، وَاجْعَلِ الحَياةَ زِيادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ ، وَالوَفاةَ راحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍ ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِيِّينَ وَتَمامِ عِدَّةِ المُرْسَلِينَ ، وَعَلى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَأَصْحابِهِ المُنْتَجَبِينَ، وَهَبْ لِي فِي الثُّلاثاءِ ثَلاثًا : لاتَدَعْ لِي ذَنْباً إِلّا غَفَرْتَهُ ، وَلا غَمّاً إِلّا أَذْهَبْتَهُ ، وَلا عَدُوّاً إِلّا دَفَعْتَهُ . بِـ (( بِسْمِ اللهِ )) خَيْرِِ الأَسْماء ، بِسْمِ اللهِ رَبِّ الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ ، أَسْتَدْفِعُ كُلَّ مَكْرُوهٍ أَوَّلُهُ سَخَطُهُ ، وَأَسْتَجْلِبُ كُلَّ مَحْبُوبٍ أَوَّلُهُ رِضاهُ، فَاخْتِمْ لِي مِنْكَ بِالغُفْرانِ يا وَلِيَّ الإِحْسانِ .

m21stt

لو أدِري حُبنه يصَير
          ذِله ومُهانه
          شِلت ألگلبْ حَطيت
          صَخره بمُكانه
          لو أدِري حُبنه يصَير
          ذِله ومُهانه
          شِلت ألگلبْ حَطيت
          صَخره بمُكانه
          ولو أدِري راحَ تغَيب
          هالگِد عِليّ
          چانَ أخنگتِ هالروحَ
          بِثنين أدُيه .