مَن ليس لهُم أحّد
مَن وَصَل فيهِم الحُزن مرحلةً لا جدوى مِن زواله بأيَّ طريقة..
للخجولين الّذين لا يتكلّمون عمّا يعتمِل صدورهُم مِن قلقٍ و حيرة،
مَن كانت في خاطِرهُم حاجَة و أُغلِقت في وجوهِهِم كُل الأبواب،
للّذين يشعرون أينما ذهبوا بالغُربَةِ و الوحِدة...
هُنالك العَبّاس صَلوَاتُ الله عَلَيْهِ .
- ﴿إِنَّ الله يُحِبُّ التوَّابِينَ﴾
- JoinedJanuary 28, 2025
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or

و لَو لا الخَوف مِن عَتبِ الليالي لجئتُكَ و النجومُ على يَدياView all Conversations