أما عن يُوسف "فأسرها في نفسه"
وأما يعقوب "وتولى عنهم"
فأما مريم "فلن أكلم اليوم إنسيا"
– وأما عنك أنت فلا تبُح لأحد عن ما في قلبك.
ثم
مساء الورد للذين يحادثونني دوما... لكن عيناي لم تراهم ابدا
المرأة حقيقةً يأبى الجمال أن يجد لها تفسير ... بــ أختصار هي روح المكان ... هي ذرّة الملح التي تمنح هذا العالم مذاقــه اللذيذ ... الحياة بلا امرأة مثل الطبق بلا ملح لا يصلح إلّا لمريض
أرهقني الحنين ولست أدري ماالعمل
ويقودني شوق إليك إذا رأيتك
ويقودني قلمي لأكتب رسائلاً بالدمع قد جبلت حروفها
وبعضها حذفت ولم ترسل إليك وتكتمل
أيطول هذا الحال بي أجبني
وأرحم فؤاداً كل ذنبه أن حبك قد سكن الضلوع
وصار نبض القلب بغير إسمك لايستقيم ويكتمل&