♦وأخرج ابن عدي عن ابن عباس قال لما نزلت : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ ، قال رسول الله (ص) لعلي : هو أنت وشيعتك يوم القيامة راضين مرضيين .
♦وأخرج ابن مردويه عن علي (ع) قال قال لي رسول الله (ص) : ألم تسمع قول الله : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ ﴾ ، أنت وشيعتك . وموعدي وموعدكم الحوض إذا جاءت الأمم للحساب ، تدعون غراًّ محجلين )
- وغيرها من الأحاديث الكثيرة و الواضحة التي تؤرّخ لجذور التشيع لزمان متقدّم يعود لأول زمان البعثة الشريفة ..
عن أمير المؤمنين عليه السلام:
ألا وإِنَّ الشيطان قد جمع حزبه واسْتجْلب خيله ورجله
«وإنَّ معي لبصيرتي، ما لبست ولا لبس علي، وإنها للفئة الباغية، فيها الحمأ والحمة ، والشبهة المغدفة، وإن الأمر لواضح، وقد زاح الباطل عن نصابه».
~بعيد كل البعد عن الإنصاف.. ويخلق أرضيّة لتسلّل السلبيين~
من الممكن أن يحمل شخص في ذهنه وفكره انتقادات على المسؤولين وغيرهم حول الأعمال وأساليب الإدارة وأنماطها وحول أذواق الآخرين، ولكن الصيغة التي يعبر فيها عن رأيه ينبغي أن لا تنحرف بأفكار المجتمع والأجيال القادمة عن معرفة الأعداء الواقعيين والقوى العظمى التي تنبع منها كل المشاكل والتقصيرات، وأن لا تنحرف بها -أي بأفكار المجتمع والأجيال- إلى مسائل هامشية وفرعية وتحمّل المسؤولين وإداراتهم جميع المشاكل ونقاط الضعف ليفسّر الأمر باستبدادهم.
وهذا بعيد كل البعد عن الإنصاف، ويُسقط مسؤولي النظام عن الاعتبار ويخلق أرضية لتسلل السلبيين الى ساحة الثورة.
[الإمام الخميني، 15 رجب 1409 هجري]
إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين " (1).
يعني العصابه يلي قتلو الرسول
وانقبلو ع اعقابهم سرقوا الخلافه
ارث بنت الرسول
الخلافه للوصي الرسول
حراميه من لعنة الله عليهم ابد الأبدين