Zendegi_Lina

في "نجع كرم"، حيث تتشابك خيوط الماضي والحاضر، وتتداخل العادات الصعيدية الأصيلة مع قسوة الحياة، تنبثق حكايةٌ كزهرةٍ بريةٍ، صلبةٍ وهشّةٍ في آنٍ واحد. هناك، تعيش زهرة، تلك الفتاة التي تملك قلبًا رقيقًا قادرًا على استيعاب كل الآلام، وعقلًا يجد في القراءة والكتابة ملاذًا آمنًا من قسوة الواقع.
          وفي مقابل رقتها، يبرز شاهين، "صقر النجع"، رجلٌ صقلته التقاليد وصنعت منه مثالًا للرجولة الصعيدية، يُقدم شرف عائلته على سعادته، ويخفي تحت قناع الصرامة مشاعر عميقة تجاه زهرة. هو يرى فيها مجرد "واجب" عليه حمايته، لكن قلبه يدرك أنها عشقه الأبدي.
          
          تتسارع الأحداث وتتشابك المصائر، فهل ستكون قسوة الأيام كفيلة بإطفاء شعلة زهرة؟؟ وهل سيكون للقدر رواية أخرى لم يحسب لها أحد حسابًا؟
          
          هذه ليست قصة عن نهايةٍ سعيدة، بل عن اختبارٍ قاسٍ للحبِّ الحقيقيِّ في وجهِ خيانةٍ لا تُرى بالعين.
           #زهرة#شاهين #نجع_كرم
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

Nour-Tamim

نظر إليها إيلكر ببرود وقال : "الأمر بسيط .. ستعطيني ما أريد، وسيتوقف كل شيء". 
          
          كانت الكلمات تتردد في أذنها، خياران لا ثالث لهما : الخيانة، أو رؤية موت أصدقائها.
          
          لكن صوته لم يمنحها مهلة كان كالأفعى يلقي سمّه :"هناك خيار ثالث "
          
           اقترب منها ووقف خلفها مباشرة وانحنى عند أذنها يهمس بتشفّي : "حاولتِ قتلي .. فشلتِ، لكن الآن فرصتك الوحيدة للنجاة وإنقاذ حياة أصدقائك .. هي الخضوع " .
          
          وقفت سيبال والتفتت إليه صارخةً في وجهه بلا تردد : "لن أفعل! إن كنت تريدني اقتلني .. لن أخضع لك سوى على جثتي " .
          
          قبض على شعرها فجأة، وسحبها بقسوةٍ إلى الكرسي مجدداً، وقال من بين أسنانه : "لا أريد قتلك، سيبال .. أريد ترويضك " .
          
          نظرت إليه، عيناها تشتعلان بكراهيةٍ خالصة بينما قال وهو يحدّق في عينيها مباشرة : "هذه الليلة إما أسرار المنظمة أو أرواح أصدقائك أو الخيار الأخير، والذي ربما يروقني أكثر "
          
          استدار بهدوءٍ شيطاني، ومضى نحو الباب كمن ألقى قنبلة وغادر .
          
          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
          
          في قلب نيويورك يلتقي زعيم المافيا القاسي "إيلكر إيلغاز" بالعميلة الفيدرالية العنيدة "سيبال كال" التي تسعى للإنتقام وسط عالم تحكمه القوة والخيانة، يتحول صدامهما المحتدم إلى شغفٍ قاتل وحبٍّ محرّم يهدّد بابتلاع كلّ ما تبقّى من منطق وحدود.
            
          
          https://www.wattpad.com/story/250258124?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Nour-Tamim

AmiraMohamed1111

ممكن دعم
          
          
          
          ‎ليست كلُّ الحكايات تبدأ بنظرةٍ أولى...
          ‎أحيانًا، تبدأ بخطأ، أو نهاية، أو خيانةٍ صغيرة، أو وجعٍ كبير.
          
          ‎وأحيانًا، تكون الحكاية المستحيلة... هي الوحيدة التي تكتمل.
          
          ‎ثمة مَن يُحبّ ثم ينسى،
          ‎وثمّة مَن ينسى... ثم يحبّ من جديد.
          ‎قلوب تتعلّق، حتى وإن لم تدرِك لماذا،
          ‎وقلوب ترحل، وهي تعلم أنّ نصفها ما زال هناك.
          
          
          https://www.wattpad.com/1540771136?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=AmiraMohamed1111

NONAKOOK2000

لم يكتفِ بذلك،ايليف المرأة الاولى التى تجعله يكرر المعاشرة اكثر من مرة،عاد مجددًا،جولة بعد جولة،كان يشعر بأنه أصبح مدمنًا على هذا الشعور،الشعور بأن إيليف ملكه بالكامل،جسدها يتجاوب معه،بأنها اسفله،لا يشبع منها!
          استمرت هي بمجارته خوفا أن لا تعجبه و تذهب تضحيتها فتعطيه كل ما يسعده من ردات فعل،بعد ساعات طويلة من المضاجعة،تركها ياغيز،كان يلهث بجنون،دقائق ثم نام بتعب.
          
          إيليف فقد جلست على السرير ودموعها تتساقط،لم يكن هناك شيء يمكنه محو هذا العار من داخلها،أصبحت عاهرة.
          
          قال بصوت بارد:
          "مبلغكِ في الحقيبة هناك،خذيه واذهبي"
          
          أخذت إيليف الحقيبة، يدها كانت ترتعش وهي تمسك بها،ثم وقفت أمام الباب للحظة قبل أن تلتفت إليه،دموعها تلمع تحت ضوء المصباح الخافت، قالت بصوت محطّم:
          "تذكرني جيدًا يا ياغيز آيجمان، لن أسامحك حتى آخر نفس في حياتي،أنت عدوي،أنت قتلتني وانا حية"
          
          https://www.wattpad.com/story/385380402-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86