أخشى المكوث بمُفرَدي، أن أتسكّع في مكانٍ لا يألَفُني، تؤذيني الأحزان المُعتَّقة في مَخزَن أيّامي، أن تُقهر أبوابٌ أغلقتها، وتُحلّ أغلالٌ قيّدتها
أن أقِف فأقع
أن أتقدّم فأعود، أن أرجع لمنزلي بمشاعر لا تفهمها جدران بيتي، ولا تحتملها أرضية غرفتي
أن أنظر للمرآة فأنبهِر من شخصٍ أجهله.
- الفضاء
- JoinedMay 19, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or