mar5c_15

مُمكن.اني.؟.Mm

mar5c_15

حَبيته هل شعَر اليَوم اطربهُم بِي. 
Reply

mar5c_15

ما شَايل حقَد شَايل طبَع تنَور
          	  يحَرِگوني بحِطَب وأنَطيهم الخَبِزه .
Reply

-Dilro-

مشتاااااااغهههههه

-Dilro-

ني حبك حبك 
            شأخبارجججج
Reply

mar5c_15

@-Dilro- 
            احيي وانتِ هم مشتاقة؟ 
            كلكم اليوم توزعون اشواق هههه
            عمر عمريي افروزي شلونچ؟  
Reply

Hmrllo

انااااااااا مشتاققققققققق يكفييييييي فراككككككككك كللللشييييي بييههههههه يسئلنيييييي حبيبييييي عليكككككك عيونييي تشتهييييي تشوفككككككك واذوببببب بلمسةةةةة جفوفككككك حبيبييي من البعدددد اناااااااا صدككككك مليييييتتتتتت تعاللللللل الحظنيييييي دفينييييييي وعوضضضضض عمرييييي وسنينيييييي اموتتتتتتتتتت منننننننن الحزنننننن بعدككككك اناا اذااا ما اجيتتتتت

mar5c_15

@Hmrllo 
            ايدومك الي ابو جهالي.  
Reply

Hmrllo

@mar5c_15  
            حبيبي دوم بخير 
Reply

mar5c_15

@Hmrllo
            دومچ ان شاء الله بعد روحي، بخير ؏ الله.   
Reply

-Dial-

بتعرفي شخص اسمه مؤمل؟

-Dial-

@_IINII_ 
            بحكيلك القصه بس مش هون واذا ماستمريتي بحذف تعليقاتي كمان كلما بكتب اشي تحذفيه):
Reply

-Dial-

@Hmrllo 
            وانا بعرفك("
Reply

_IINII_

@mar5c_15  
            عيوني 
            تمام عمري 
Reply

mar5c_15

مُمكن.اني.؟.Mm

mar5c_15

حَبيته هل شعَر اليَوم اطربهُم بِي. 
Reply

mar5c_15

ما شَايل حقَد شَايل طبَع تنَور
            يحَرِگوني بحِطَب وأنَطيهم الخَبِزه .
Reply

mar5c_15

حَيثُ.اجدُ.نَفسي.Mm

mar5c_15

وانهَ شمضيعني غير عيونك الما تِدري عَني .
Reply

mar5c_15

باردة عيون المدن والدرب بارد ..
            وتايهين انة وية گلبي
            واحد يدور اعلة واحد .
Reply

-Dial-

ملاك مكسور الجناح
          
          كان في السماء، طائرًا في ضوء النور،
          يجوب الفضاء بحلمٍ لا يعكر صفوه سرور.
          أجنحته البيضاء تحمل الرضا والصفاء،
          وقلبه ملأه الإيمان، وتغني الأرواح في السماء.
          
          لكن شيئًا في نفسه بدأ ينمو،
          كبرت فيه الغرور، وتعلقت به الأهواء.
          رأى في نفسه قوة تفوق السماوات،
          وقال: “أنا أولى، في عينيّ أرى كل شيء،
          والكون كله أمامي قد يصبح ملكي،
          أنا أكثر من الملائكة، وأكثر من البشر”.
          
          فبينما كان يحلق في عظمة السماء،
          هوت روحه في بحرٍ عميقٍ من الكبرياء.
          أخطأ الطريق، وطغت فيه نفسه،
          فحكم الله عليه بالسقوط، وهو مكسور الجناح.
          
          سقط من الأعالي إلى عوالم الظلام،
          وأصبح سرابًا يلاحقه الندم،
          أجنحته المكسورة لا تحمل سوى الألم،
          والنار التي تلهب قلبه، بلا رحمة أو أمل.
          
          هل كان يعرف في تلك اللحظة؟
          أن العظمة لا تكمن في القوة أو الكبرياء،
          بل في التواضع، في قبول الحقيقة والهدوء،
          في الانصياع لإرادة الله، والإيمان الذي لا يزول.
          
          أصبح عبرة، قلبه مليء بالحسرة،
          سقط من السماء ليبقى في الظلال،
          ملاك مكسور الجناح،
          لكن درسًا للأبد عن الزهو والفخاخ

-Dial-

من مزق أجنحة الملائكة؟
          
          من مزق أجنحة الملائكة في السماء؟
          أهوت الأجنحة أم أُصِيبَت من نزيف الدعاء؟
          هل كانت السهام من أيدينا الطائشة،
          
          السماء تنزف من أجنحتهم،
          ممزقة، والنجوم قد أظلمت.
          هل نحن من قتلنا النور فيهم؟
          أم أن آثامنا هي التي جعلت السماء تذرف دموعها
          
          من الذي أوقف همساتهم؟
          من الذي أطفأ نورهم في أعيننا؟
          هل هو البعد عن الإيمان، أم الفتن التي تغزو القلب؟
          هل نحن من عاث فسادًا في عالم الطهر؟