marien1119

حين حاولت الكتابة وحدي من جديد… لم أستطع.
          	شعرت بضيق في صدري، كأن أصابعي نُزعت مني.
          	الأفكار تتدفق، لكن لا تخرج كما يجب.
          	وإن خرجت، خرجت على عجل، ناقصة الروح.
          	
          	فتوقفت.
          	توقفت عن الكتابة، وتوقفت عن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.
          	
          	بعد فترة، حذفت آخر فصل من "أسرار تحت ضوء القمر"،
          	وأعدت كتابته بنفسي، كلمةً بكلمة.
          	عندها أدركت شيئًا مؤلمًا وجميلًا في الوقت نفسه:
          	
          	> “الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أبدًا أن يملك الإبداع البشري.”
          	
          	
          	
          	لكن بعد أن كتبت خمسة فصول جديدة، فهمت شيئًا أعمق:
          	التعديل لا يشمل فصلًا واحدًا فقط، بل كل الرواية، وربما كل رواياتي.
          	
          	فإن كانت ستبقى رواياتي غير مكتملة،
          	فليكن ذلك بكلماتي أنا، لا بمحاولة تقليد باهتة من آلة.
          	
          	لهذا السبب حذفت كل رواياتي.
          	ولا أفكر بنشرها مجددًا.
          	لأنها ببساطة… لا تحمل بصمتي.
          	
          	وربما — وربما فقط —
          	لن أكتب عن ناروهينا مجددًا.
          	

marien1119

حين حاولت الكتابة وحدي من جديد… لم أستطع.
          شعرت بضيق في صدري، كأن أصابعي نُزعت مني.
          الأفكار تتدفق، لكن لا تخرج كما يجب.
          وإن خرجت، خرجت على عجل، ناقصة الروح.
          
          فتوقفت.
          توقفت عن الكتابة، وتوقفت عن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي.
          
          بعد فترة، حذفت آخر فصل من "أسرار تحت ضوء القمر"،
          وأعدت كتابته بنفسي، كلمةً بكلمة.
          عندها أدركت شيئًا مؤلمًا وجميلًا في الوقت نفسه:
          
          > “الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أبدًا أن يملك الإبداع البشري.”
          
          
          
          لكن بعد أن كتبت خمسة فصول جديدة، فهمت شيئًا أعمق:
          التعديل لا يشمل فصلًا واحدًا فقط، بل كل الرواية، وربما كل رواياتي.
          
          فإن كانت ستبقى رواياتي غير مكتملة،
          فليكن ذلك بكلماتي أنا، لا بمحاولة تقليد باهتة من آلة.
          
          لهذا السبب حذفت كل رواياتي.
          ولا أفكر بنشرها مجددًا.
          لأنها ببساطة… لا تحمل بصمتي.
          
          وربما — وربما فقط —
          لن أكتب عن ناروهينا مجددًا.
          

marien1119

تنويه
          
          كنت أود أن أبدأ هذه الرسالة بالاعتذار،
          لكنني لست متأكدة إن كان هناك حقًا من يتابع قصصي أو يحبها،
          لذا لن أعتذر — هذه الرسالة لي، أكثر مما هي لكم.
          
          بصراحة، أصبح واتباد ساحةً للمبتدئين،
          لكن في قصص ناروهينا تحديدًا، تحوّل إلى كارثة حقيقية.
          لا كتابة، لا حبكة، لا حوارات…
          فقط كلمات مبعثرة يظن أصحابها أنها رومانسية،
          بينما الحقيقة أن الرومانسية ليست قبلةً ولا مشهدًا في سرير،
          بل صراع، وتحدٍّ، واتحاد روحين رغم الألم.
          
          أنا من أكبر معجبي ناروهينا، وكنت أبحث عن قصصٍ تليق بهما،
          لكن كل ما وجدته كان ابتذالًا فارغًا لا يُحتمل.
          لذلك قررت أن أعود للكتابة، لأصنع قصة ترضيني أنا على الأقل.
          
          لكنني نسيت شيئًا مهمًا:
          بصمتي لا تظهر في شخصيات لم أخلقها بنفسي.
          
          من البداية كانت لدي أفكار جميلة لروايات خاصة بي،
          لكن هوسي بناروهينا دمّرها شيئًا فشيئًا.
          كلما قرأت قصة لهم، شعرت بالنفور… هذا ليس ما أريد.
          كتبت لأرضي نفسي، فانتهى بي الأمر أكتب ما لا يشبهني.
          
          بدأت الكتابة منذ أن كان عمري 12 سنة.
          أول قصة لي عن ناروهينا كانت بعنوان "تحت المطر".
          صفحة واحدة فقط، وعندما قرأتها بعد سنوات شعرت بالاشمئزاز.
          مستوى الكتابة كان أسوأ مما تخيلت،
          لكنني أدركت شيئًا مهمًا:
          
          > “هذا ليس أسلوبي، هذه ليست بصمتي.”
          
          
          
          حاولت مراعاة عالم الكاتب الأصلي،
          لكنني كنت فقط أتناقض معه، دون أن أخلق عالمي الخاص.
          ومع ذلك، ما زلت أحب ناروهينا،
          وأتمنى أن أكتب لهما قصة جميلة يومًا ما…
          لكن كيف أكتب دون أن أشعر أنني أسرقهما من عالمهما؟
          
          وهنا جاءت أغبى فكرة ممكنة:
          الاستعانة بالذكاء الاصطناعي.
          
          في البداية كنت أطلب منه فقط مراجعة الأفكار وتصحيح الفصول،
          ثم شيئًا فشيئًا أصبح يكتبها بدلًا عني.
          ما كان يكتبه لم يرتقِ لطموحي،
          لكنني كنت أعدل طويلًا حتى أصل إلى نتيجة "مقبولة".
          ثم فجأة سألت نفسي:
          
          > “ماذا أفعل؟ لماذا أصبحت أعتمد عليه بهذا الشكل؟”
          
          
          
          

marien1119

الفصل 21 "سأكتب عنكِ، لكن...": من رواية "أسَرتِني ألحانك"
          
          على وشك الصدور بعد قليل، في هذا الفصل، تتشابك الأرواح في لحظة فاصلة، حيث تتلاقى الكلمات بين التردد والاعتراف، وبين الماضي الذي لا يُمحى وبين الحاضر الذي يشحذ الأسئلة. هل ما حدث مجرد خيال أم واقع غريب؟ هل تجرأت هيناتا على مواجهة ما لا تستطيع الهروب منه؟ والمفاجأة التي تنتظر ناروتو... هل سيكون هو من يفتح الباب على أسرار لا تُحكى؟
          
          استعدوا لمغامرة فكرية وعاطفية لا مثيل لها، حيث ستظل الأجواء مشحونة بالتوتر والفضول، وتقترب الحقيقة من الظهور، لكن بأسلوبٍ يصعب تصديقه.
          
          

marien1119

@ marien1119  كنت في حالة ركود و شعرت أن القصص تحتاج مزيد و مزيد و مزيد من التحسين أنا راضية عن القصة لكن تقديم الفكرة لست راضية عنه شعرت انها تسير بوتيرة سريعة 
Reply

khejksn

@ marien1119  ليش لغيتي اسرتني الحانك عنجد جميله
Reply

marien1119

الفصل 11: "أزهار الكرز والقدر المجهول" – من رواية "أشباح الماضي"
          
          على وشك الصدور بعد قليل، لكنه لا يزال بحاجة إلى مراجعة نهائية... فكل كلمة تخفي سرًا، وكل سطر قد يغير مصير الشخصيات!
          
          الرواية تقترب من نهايتها... أو ربما هذه ليست سوى بداية المنعطف الأخطر! فالظلال تتحرك بصمت، والقدر يتلاعب بخيوطه الأخيرة، لكن من سيكون ضحيته التالية؟
          
          استعدوا لفصل مشحون بالمفاجآت، حيث تنكشف الأسرار، وتنقلب الموازين... أو ربما، في لحظة غير متوقعة، لا يحدث شيء على الإطلاق!
          
          

marien1119

الفصل 19: "الخط الأحمر"
          
          من رواية "أسرار تحت ضوء القمر" على وشك أن يرى النور! الفصل الجديد ينتظر فقط المراجعة النهائية قبل النشر. لكن هناك خبر قد لا يكون سعيدًا لبعض القراء: الثنائي ساساساكو لن يظهر في هذا الفصل.
          
          اعتدت دائمًا أن أكتب فصلًا مخصصًا لناروهينا يليه فصل آخر لساساساكو، لكن هذه المرة الوضع مختلف. الفصل السابق ركّز على ناروهينا، لذا قد يكون من الطبيعي أن يتوقع البعض أن هذا الفصل يسلط الضوء على ساساساكو. لكن الحقيقة أنه فصل آخر يركز على ناروهينا، وبشكل خاص على ناروتو نفسه.
          
          استعدوا لجرعة مكثفة من الصراعات الداخلية والتوتر النفسي، مع تطورات عميقة في شخصية ناروتو. سأترككم مع التشويق حتى صدور الفصل!
          
          

marien1119

شباب، بصراحة، أنا بحاجة إلى بعض الاسترخاء! هناك عشرون فكرة تدور في رأسي حول ناروهينا، بدأت أفقد تركيزي تمامًا! كلما بدأت كتابة فصل من إحدى الروايات، أنسى تمامًا أي حبكة كنت أعمل عليها! هههه، الحبكات تتداخل في عقلي حتى في رواية "أسرَتِني ألحانك"؛ لقد سرعت الحادث الرئيسي لأنني أردت فقط أن أكمل إحدى الروايات، ولكن لا! ما زالت الرواية في المنتصف! هههه، لم تكتمل بعد! الآن، العلاقة بين ناروتو وهيناتا ستبدأ، لكن كيف وأنا عالقة في أفكار أخرى؟! بدأت أشعر وكأن عقلي يوشك على الانفجار!
          
          
          المقصود هنا هو أنني بحاجة إلى نصائح تساعدني في تنظيم أفكاري بشكل أفضل.
          
          
          
          

reym18

@ marien1119  انتي كاتبة مبدعة لكن العمل على كثير روايات مضر ركزي على رواية واحدة فقط 
Reply

marien1119

          
          أعتذر لجميع متابعي قصة "لقاء القدر"، لقد قمت بإلغاء نشرها مؤقتًا بهدف تعديلها وتحسينها. ولكن بصراحة، قد لا تعود لأنني أحيانًا أكون كسولة أكثر من اللازم 
          
          أنا في الأساس قارئة، ولطالما أحببت الغوص في تفاصيل الحكايات. عندما أعدت قراءة قصتي "لقاء القدر"، لاحظت وجود الكثير من الثغرات التي لم أرها سابقًا. ربما فشلت ككاتبة، لكن كناقدة أجد نفسي أكثر وعيًا وصرامة، ولن أفشل في تحسين ما أراه ناقصًا. شكرًا لدعمكم وتفهمكم.