marilyn-f

٤:٥٣صَ

marilyn-f

وَلَمَّا بَاغَتَنِي مَصْرَعِي فِي الْحُبِّ، رَجَوْتُ الْإِلَـٰهَ بَاكِيًّا،
          	  أَنْ خَفِّفْ قَسْوَةَ خَافِقِهِ فَلَقَدْ أَصَابَنِي الْكَلَلْ،
          	  وَأَنْ احْمِلْ عَنِّي نَارَ شَوْقِكَ الْغَيْرِ مُنْجَلِي،
          	  عَاهِدْنِي بِقُرْبٍ يُهَدِّئُ لَوْعَتِي،
          	  فَإِنِّي بِدُونِكَ قَدْ سَالَتْ أَدْمُعِي،
          	  وَكَمْ وَدَدْتُ الرَّحِيلَ عَنْكَ وَأَنْ تُبْتَلَى بِهِجْرَتِي،
          	  فَأَحْبَبْتُكَ وَمَا عَاهَدْتُ الْحُبَّ مِنْ قَبْلُ فِي دُنْيَتِي،
          	  سِنِينٌ تَأْتِي وَسِنِينٌ تَرْحَلُ وَمَا هَزَّ قَلْبِي حُبُّ غَيْرِكَ،
          	  فِي لَيْلَةِ عِيدٍ وَالْأَفْرَاحُ مُهَلْهِلَة،
          	  وَلَكِنَّ قَلْبِي قَدْ الْتَحَفَ الْحُزْنَ يَبْكِي عَلَى مَا مَضَى،
          	  مُشْتَاقٌ قَدْ ارْتَكَبَ خَطِيئَةً فَأَزَالَتْ الْحُبَّ عَنْ صَدْرِ مَنْ عَشِقْ،
          	  دَعَوْتُ أَنْ يَهْدِيَكَ الإِلـٰهُ فِإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ مِنْ عَذَابِ الْآخِرَةْ.
Reply

fedaassn

انا بعت اهو ازيك يا قمر ❤️❤️❤️❤️❤️

marilyn-f

@fedaassn 
            حبيبتي شكرا 
Reply

fedaassn

@marilyn-f  تسلمى يا روحى انتى من كل شر 
Reply

marilyn-f

@fedaassn حبيبتي تسلميلي 
Reply

alfa4A

عفوا شنو جنسيتك.؟ :) ♡

marilyn-f

@fa_x1il عادي حبيبتي لا يهمك
Reply

alfa4A

@ marilyn-f  لا بس الفضول عيب فهمتي؟ :)
Reply

marilyn-f

@fa_x1il ليش تعتذري ترا عادي كثير يحسبوني دزيرية
Reply

marilyn-f

٤:٥٣صَ

marilyn-f

وَلَمَّا بَاغَتَنِي مَصْرَعِي فِي الْحُبِّ، رَجَوْتُ الْإِلَـٰهَ بَاكِيًّا،
            أَنْ خَفِّفْ قَسْوَةَ خَافِقِهِ فَلَقَدْ أَصَابَنِي الْكَلَلْ،
            وَأَنْ احْمِلْ عَنِّي نَارَ شَوْقِكَ الْغَيْرِ مُنْجَلِي،
            عَاهِدْنِي بِقُرْبٍ يُهَدِّئُ لَوْعَتِي،
            فَإِنِّي بِدُونِكَ قَدْ سَالَتْ أَدْمُعِي،
            وَكَمْ وَدَدْتُ الرَّحِيلَ عَنْكَ وَأَنْ تُبْتَلَى بِهِجْرَتِي،
            فَأَحْبَبْتُكَ وَمَا عَاهَدْتُ الْحُبَّ مِنْ قَبْلُ فِي دُنْيَتِي،
            سِنِينٌ تَأْتِي وَسِنِينٌ تَرْحَلُ وَمَا هَزَّ قَلْبِي حُبُّ غَيْرِكَ،
            فِي لَيْلَةِ عِيدٍ وَالْأَفْرَاحُ مُهَلْهِلَة،
            وَلَكِنَّ قَلْبِي قَدْ الْتَحَفَ الْحُزْنَ يَبْكِي عَلَى مَا مَضَى،
            مُشْتَاقٌ قَدْ ارْتَكَبَ خَطِيئَةً فَأَزَالَتْ الْحُبَّ عَنْ صَدْرِ مَنْ عَشِقْ،
            دَعَوْتُ أَنْ يَهْدِيَكَ الإِلـٰهُ فِإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ مِنْ عَذَابِ الْآخِرَةْ.
Reply

marilyn-f

٥:٤٥صَ

marilyn-f

أَيَا لَيْتَ الْمُهْجَةَ بَيْنَ أحْضَانِكَ لِكَيْ تُضَمِّدُ أَشْجَانَهَا،
            وَتُضْمِرُ بَيْنَ حَنَايَا خَافِقَيْنَا نَفَحَاتِ لَهِيبِهَا،
            وَتُعِيدُ الْهَوَى الَّذِي أَعْرَضْتَ عَنْهُ بَعْدَ خَطِيئَتِي،
            لَمْ أَعْلَمْ عَظِيمَ ذَنْبِي حَتَّى هَجَرْتَنِي،
            فَغُرِمْتُ بِمَاضٍ لَسْتَ أَنْتَ حَاضِرُهُ،
            وَلَعَلَّكَ بَعْدَ الرَّحِيلِ تُدْرِكُ كَمْ كُنْتُ أَهْوَى حُبَّكَ،
            وَلَعَلَّكَ يَا جَزَائِرِيِّي تَعْلَمُ كَمَّ الشَّقَاءِ فِي حُبِّكَ الْمُتْلِفِ،
            ظَنَنْتُكَ خَائِنًا تَلْعَبُ بِعَوَاطِفِي،
            فَوَجَدْتُ أَنِّي الْخَائِنُ الَّذِي خَرَّبَ حُبَّنَا،
            وَكَمْ مِنْ لَيَالٍ بَكَيْتُ لِفَرْطِ تَحَسُّرِي،
            وَتَمَنَّيْتُ لَوْ تُعَادَ الْأَزْمَانُ فَأُغَيِّرُ مَا بَدَرْ.
Reply

marilyn-f

٢:٥٥صَ

marilyn-f

فَأَرَانِي مِنْ فَرْطِ الْهَوَى مُنَكَّسَةً فِي جَوَى،
            أُحَاوِرُ طَيْفَكَ الَّذِي مَالَ فَهَوَى،
            مِنْ حُبٍّ مُدْنَفٍ تَرْجُو الرِّضَا،
            أَنَسِيتَ لَيَالِ الْهَوَى الَّتِي مَضَتْ، 
            أَحْبَبْتُكَ رُغْمَ كُرْهِي لِلشَّقَى،
            أَيَا كُلِّي كَيْفَ هَانَ الْحُبُّ الَّذِي جَمَعَنَا،
            كَيْفَ آنَسْتَ غَيْرِي وَهَجَرْتَنِي،
            أَأَرَاكَ لَا تَعْتَرِفُ بِحُبِّي وَتُنْكِرُ،
            تُخَاطِبُ تِلْكَ وَغَيْرَهَا وَلَكِنِّي رَغْمَ الْخِيَانَةِ أَعْشَقُ،
            ضَائِعٌ فِي مَلَذَّاتِ حُبِّكَ الْمُضْنِيِ،
            الْأَلَمُ يَطُولُ وَحُبِّي لَكَ قَدْ بَلَغَ مَا بَلَغْ،
            عَاذِلٌ لَامَكَ مِنْ شِدَّةِ اللَّهَفْ،
            فَأَيْنَ أَنْتَ عَنْهُ وَهُوَ فِي حُبِّكَ سَقِمْ،
            أَلَا يَعْشَقُ الْفُؤَادُ سِوَى مَرَّةً فَمَا وَدَدْتُ الْمَرَّةَ هَكَذَا،
            أَفَأَنْتَ تُعَلِّمُنِي الْحُبَّ وَلَا تَدْرِي أَنِّي مُتَيَّمُ،
            عَلِّمْ نَفْسَكَ كَيْفَ الْهَوَى كَيْ لَا تَخُنْ،.
Reply

marilyn-f

٣:١٥صَ

marilyn-f

هَا قَدْ انْتَهَتْ الْقَصَائِدُ،
             وَجَفَّ الْحِبْرُ عَنْ أَوْرَاقِي، 
            وَلَمْ أَعُدْ أُبَالِي أَيُّ الْأَمَاكِنِ تَقْصِدُ،
            فَلْتَحْيَا سَعِيدًا يَا مُدْنِفِي،.
Reply

marilyn-f

لَمْ يَعُدْ قَلْبِي مُنْشَغِلًا بِكْ.
Reply

marilyn-f

١:٣٦صَ

marilyn-f

أَيَغْلِبُنِي شَوْقِي بَعْدَ هَذَا الزَّمَنْ،
            كَيْفَ تَنٔصَاعُ يَا قَلْبِي لِلْأَهْوَاءِ الْمُهْلِكَةْ،
            أَعُودُ مُشْتَاقًا أُطَالِبُ اللُّقَى،
            فَكَيْفَ أَعُودُ وَقَدْ عَاهَدْتُنِي عَلَى الْأَسَى،
            مُشْتَاقٌ وَالْحِيرَةُ مِنْ أَمْرِي ظَاهِرَةْ،
            كَيْفَ أَهْرُبُ مِنِّي إِلَيْكَ دُونَ النَّصَبْ،
            قُلْ لِي بِرَبِّكَ كَيْفَ أَعْيَيٍتَنِي بِعِشْقٍ يَفْتِكُ الْفُؤَادَ الْمُحْتَرِقْ،
            عَاذِلُكَ أَنَا وَمُشْتَاقُكَ أَنَا وَالْهَوَى لَكَ وَحْدَكَ،
            قُلْ لِي بِرَبِّكَ كَيْفَ أَقْطِعُ الْوَصْلَ بَيْنَنَا،
            وَأَنَا لَسْتُ سِوَى مُعَذَّبٍ فِي صَبَابَاتِ الْهَوَى،
            أُحَاوِلُ نِسْيَانَكَ لَكِنْ يَتْبَعُنِي الْفَشَلْ،
            أَ أَدْعُوا عَلَى كُلِّ الْعُشَّاقِ أَنْ تُصْبِحَ مِثْلَنَا،
            أَمْ أَنْتَظِرُ أَنْ يَمِيلَ قَلْبُكَ لِي فَلَقَدْ تَعِبْتُ مِنَ الْجَوَى،
            جَزَائِرِيِّي هَلَّا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَكُونَ حَبِيبَتَكَ لِوَقْتٍ مِنَ الزَّمَنْ؟،.
Reply