أنت الذي حنّ الجماد لعطفه
وشكا لك الحيوان يوم رءاك
والجذع يُسمع بالحنين أنينه
وبكاؤه شوقاً إلى لقياك
ماذا يزيدك مدحنا وثناؤنا
والله بالقرآن قد زكاك
صلى عليك الله ياعلم الهدى
ما اشتاق مشتاق إلى رؤياك
صلوا عليه وسلموا تسليما
~
دوماً يراني الجميعُ بشوشاَ لا اكترث لأي شيءٍ مهما كان ، قوي ، متماسِك ، لا يمكن لأحدٍ ان يأثرَ فيَّ ، ولكنَ حقيقتي تعكسُ ذالك ، انا هشاً لا اتحملُ الضغط ، اكره الوحدة ، ولكنني أُجبِرتُ ان اتغير ، ليسَ بصالحي ان أبقى .