maryam_alsaady

Laethl281

@ maryam_alsaady  صار تدللين بس اهم شي ميموتون الابطاللان قلبنه خلصان
Reply

SosoSoso914

@ maryam_alsaady  
Reply

user91478387

@ maryam_alsaady  شكرا يكلبي يسلمو الج وللبنات الي اجني فدوه 
Reply

cenncea

          
          لم يتركوها تعيش في سلام 
          ارادوا تدمير هذا الملاك الطاهر المحلق عاليا
          فقصوا لها جناحيها بالاكاذيب لتسقط في بطشه ضحية في واقع مؤلم 
          
          فاستيقظ..هيا قبل فوات الاوان
          لا تدع قناعهم يخدعك اكثر من ذلك
          فالعدل حتما سوف يأتي ...
          
          رواية ( في دمعي اسير )
          
          انا هدي محمد و حبيت اترك لكم قلمي يتحدث عني   
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/394965132?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=cenncea

Jehan-Stories

رواية عراقيه حقيقيه
          
          هيَ فتاة يتيمة جميله صغيره تملك قلباً نقيً
          وهوَ اسد شرس لا يعلم معنى الرحمة في
          قلوب البشر هيَ هادئه ورده بيضاء تحب الحياة
          هوَ قاسي متمرد متملك يعشق السواد 
          روايتي معكم مختلفه هذهِ المره
          هيَ اعلنت انَ ليس للحب قانون 
          وهوَ اعلن انَ لثأر نَهج مُخالف
          هناك ورده بيضاء صغيره تقف امام 
          اسلاحه واسرار خطيره هل يمكن للحب النمو
          ام لنهاية رائي اخر ؟ هل حقاً هناك حب ام
          شيء أعمق من ذالك ؟ هل سيستمر الثائر 
          والصراع ام للقضبان نهاية أخرى ؟
          
          __
          
          الرواية العراقيه الحقيقيه 
          التي تحمل اسرار وغموض حب وجنون 
           #خلف القضبان روح يتيمة  #بقلمي انا جيهان  آغا ✍https://www.wattpad.com/story/325783404?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Jehan-Stories

Zendegi_Lina

لا أعرفُ كيفَ أُغادِرُ، ولا أعرِفُ كيفَ أبْقَى. بينَ هذا وذاكَ، أُعاني مِنَ التَشَتُّتِ"
          غادة السمان
          
          لم تستطع أن تتحمل المزيد من الأخبار، فعادت أدراجها إلى الأعلى، تمسح دموعها بسرعة. حاولت أن تستلقي على سريرها لتنام، ولكن الجرح في روحها كان أعمق من أن يسكّنه النوم. توجهت إلى غرفة أبنائها، حيث وجدت ملاذًا لقلبها المنكسر. استلقت على سرير ابنها الأصغر، وراحت تداعب شعره بحنان، بينما دموعها تنهمر بصمت. لم يكن صوتها مسموعًا، لكن أنين روحها كان يصل إلى قلب ابنها الأكبر "عبدلله"، الذي استيقظ على وجع أمه، وسمع ذلك النحيب الذي لا يسمعه أحد سواه.
           #زهرة #شاهين #نجع_كرم 
          
          
          
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina