الشعبيّة هي أنْ يحبّك الناس عندما تغادر منصبك كما يحبّونك عندما تتسلّمه. النّاس لا تحبّ الحقيقي والبسيط، النّاس تحبّ الأساطير والخدع. ليكن وجهك باسماً وكلامك ليناً، تكن أحبّ إلى النّاس ممّن يعطيهم الذهب والفضة. من جاد ساد، ومن بخل رذل، وإنّ أجود الناس من أعطى من لا يرجوه. من تكبّر على الناس ذل. أشدُّ الناس كآبةً من لا يعرف سبب كآبته. أخوك الذي يحميك في الغيب جاهداً، وينشر ما يرضيك في الناس معلناً، ويستر ما تأتي من السوء والقبح، ويغضي ولا يألو من البر والنصح.https://www.wattpad.com/user/maryam_ibrahim643?utm_source=android&utm_medium=link&utm_campaign=invitefriend.   Maryam Ibrahim