و انا في زاوية غرفتي أعاني من أشياء لا اعرفها و أمراض لا افهمها، يكاد قلبي ان يتفتت و عقلي فقد اجزاء كثيرة منه، لم أكن اريد ان اكبر و كبرت و لا ان أبقى وحيداً و بقيت، وعدت نفسي بالقوة و عند اول محطة ارتكأت و تعبت.
فخورة بـ نفسي لـ عدم الإهتمام بـ رأيك ،
فخورة بـ أفعالي التي لـ طالما كانت لا تعجبك !
فخورة لـ كوني أنا ولستُ أنت ,!
فـ روحي لن تتغير بكم كلمة من كلماتك السخيفة !