مَـيـــادة

ممكن رأي؟ ♡♡
          https://www.wattpad.com/story/399492186?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=Mila_55bin

@ LICHT_Writer  لا بأس....

أحبّتي القرّاء، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 
          
          جئتكم اليوم لا بكلماتٍ كثيرة، بل بشعورٍ ثقيلٍ على القلب…
          قراري لم يكن تراجعًا، بل صحوة ويقين. قررتُ أن أحذف الرواية، لا كفقدٍ بل كهُدنة أحتاجها لأعود أقوى، أنضج، وأصدق.
          سعدتُ بكل لحظة قضيتها معكم، وبكلّ من قرأ، علّق، أو حتى صمت واكتفى بالقلب.
          الرّواية كانت أكثر من نص… كانت دفءً، وملجأً، وأملًا لي ولكم.
          
          لن أرحل، سأبقى هنا ولو بحضورٍ باهت، وستظلّ أبواب الحساب مفتوحة للحوارات والنقاشات الأدبية.
          وعدي لنفسي ولكم: الرواية ستعود يومًا بإذن الله.
          
          حتى ذلك الحين، سلامٌ على قلوبكم النقيّة،
          ووصيّتي الأخيرة: تمسّكوا بدينكم، واثبتوا على الحق، واسعوا لما يُرضي الله، ففي ذلك النور والنجاة.
          
          دمتم بخيرٍ كثير، ومحبة لا تزول 

https://www.wattpad.com/story/392884974?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=bicisa

نجومي اللّامعة، كيف حالُكنّ؟ أتمنى أن تكونوا بخير
          عدّلتُ الفصل الأوّل من الرواية، والآن أصبحَ متكاملًا كما أرجو....رغم أنّه قصير، لكنّي لازلتُ أؤمن أن الجمال لا يكمن في الكثرة، بل في القلّة الصادقة...ماينبع من القلب نقيّ وإن كان سَطرًا.
          أتمنى أن تجدوا في هذه السطور نورًا يُلامس أفئدتكم، كهمس النسيم حين يداعب الرّوح بلطف.
          أُحبّكم في الله

إن كِنت من محبي عِلمِ النَّفس، التَّوسع في دِينك،أَو حَتى التَصميم، فَإن مشروع الرحالة يهتم بهذا!
          إليك الاستمارة: 
          https://backpackers.carrd.co/
          
          استمارة فريق أوج: المهتم بالكون!
          https://docs.google.com/forms/d/1N00OKID0UYvNzaqy-FG3ujGRX_0k7aBoVhN2Qva2urE/viewform?ts=6855550e&edit_requested=true
          
          استمارة فريق عدن: المهتم بقضية فلسطين! 
          https://docs.google.com/forms/d/1H4P0cmdcTWhm9yW1rcnKetEKK9kJkzQL4luqKo3RbpQ/edit#responses
          
          هَذا هُوَ رَابط الفَريق الأَساسي، وَفيهِ باقِي الحِسابَات التَابعة للَفريق، نَرجُو أَن تتابعينا  وتنضم لنا!
          
          https://www.wattpad.com/user/The_Backpackers?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=ni-niii
          
          ملاحظة فريق ألوروس -علم النفس- مغلق حاليًا، للالتحاق به يتوجب عليك الانضمام لأحد الفرق السابقة أولًا.

"لصوت الزجاج عندما تطرق عليه امرأة داخل الباص وتصرخ: "جنب لنا على جنب"... لكل هذه التفاصيل التي لا أعلم إن كنتُ سأعيشها مجددًا أم لا.
          لصوت الفقراء وهم يطلبون صعودهم للباص بخمسين، ويردّ سائق الباص بلا تردد: (الله المستعان اطلع).
          اليوم أغادر هذه الأرض وقلبي أشدّ هيجانًا من بحر عاصف، أقرب من وداع أصدقائي، أقرب من النظر في وجوههم، أقرب من اتصالاتهم.
          فأنا رجل اعتاد الهروب من كل ما يحيطه.
          زرتُ أغلب محافظات اليمن، قرأتها من شمالها لجنوبها، القاسم المشترك الوحيد بين كل أهل هذا البلد... هو الوجع.
          الذي لا يخفى عليك عندما تنظر إلى وجوههم. الجميع هنا يتألم لكن بطريقة مختلفة عن الآخر.
          يستحقّ أهل هذه الأرض معيشة أفضل، يستحقّون إنصافًا أكبر.
          شكرًا لكم جميعًا... شكرًا بحجم السماء لكل ما قدمتموه لي.
          سأعود يومًا ما، لا أعلم متى... ولكن سيُرزقني الله طفلًا يومًا ما بإذن الله.
          سأحدثه أن أهله كانوا أهلًا لوالده. الرجل الذي مذ أن خُلق وهو يبحث عن استقرار دائم، لكنه لم يستطع الحصول عليه.
          سأخبره أنه حفيد ليليق بسِفر، وسأخبره عن حضارة هذه الأرض وثقافتها.
          سأعلّمه أن الوطن هو ألاّ تشعر أنك غريب في أيّ بقعة جغرافية ترميك الأقدار عليها.
          سيبقى اليمن في قلبي... كما هي سوريا. ولكن حان الوقت لكي أقول لليمن كما أقول لسوريا: (سنرجع يومًا إلى حيّنا).
          سامحوني إن أخطأت بعلم أو بدون علم... سامحوني إن قصّرت في حقكم.
          ليسامحني جميع أصدقائي الذين لم أستطع الرد على رسائلهم واتصالاتهم.
          السلام عليكم... السلام على اليمن، السلام عليكم يا أهلي، يا أهل اليمن.
          السلام على ترابها وجبالها ووديانها، صحاريها وسواحلها.
          السلام على أرق قلوب وألين أفئدة.
          ابنكم المحب دومًا
          ✒️: خالد ناظيف."
          
          الرسالة التي أثرت بي جدًا....ما أجمل أن تكون كنفًا لأحدهم...أن يشعر أنّك تحمله بقلبك لا بيدك.
          "سأُعلّمه أن الوطن هو ألّا تشعر أنك غريب في أي بقعة جغرافية ترميك الأقدار عليها" هذي الجملة بالذات كان لها وقعٌ خاص في قلبي.TT
          فعلًا الغربة تعني أنّك تشعر بالغرابة فتحّن للوطن..أمّا حين يحتويك أهل المكان تَشعر بالأمان.XD
          ليس لأنّي يمنيّة فقط...بل لأن اليمن برمّتها تفتقر للإحتواء ولكنّها كانت ولا زالت تحتوي الجَميع رغم هشاشة خيط الحَياة الذي تتمسّك به.
          يمنيّة حتّى أخر رَمق.TT

السلام عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته.
          كيف حالُكم أحبتي؟ أتمنى أن تكونوا بخيرٍ لا يُخالطهُ سوء.
          أردتُ أن أوضح لكم أشياءً مهمة بالنسبة لي، قبل ذلك أهلًا بكم جميعًا كرزاتي.
          من قرأ روايتي يعلمُ أنني أرشفتُ الفصل الأول لأُعدّله، كما أنني غيرتُ بعض المحاور الرئيسية في الرواية، لذا هي كمن وُلدت من جديد.
          كما أنني أضفتُ عنصر الفلسفة بشكلٍ أساسي للرواية، بعد أن كان مجرد هامش.
          أما عن محتوى الرواية والطابع الذي ستكون عليه، سأُلخصهُ قريبًا بشكل مقدمة، لتعلموا زوايا العالم الذي ستُقدمون عليه، مجرد تلميحاتٍ سأضعها بين أيديكم، ثم أترك لأرواحكم فرصة التخمين والخيال.
          وأنا حاليًا في فترة امتحانات، لذا أعدكم _إن كتبَ اللهُ لي عمرًا_ أن أنشر الفصل فور أن أنتهي، وذلك بعد شهر تقريبًا.TT
          دُمتم بخير.
          

أحببتك✨❤!