قُل للمليحة في الخِمار الاسودِ
ماذا فعلتِ بناسكٍ مُتعبد
قد كان شمّر للصلاةِ ثيابه
حتى وقفتِ له بباب المسجدِ
ردي عليه صيامه و صلاته
لا تفتنيه بحق دين مُحمدٍ
الجو أصبح بارد رغم ارتفاع حراره جسدي الا انه يمكنني الشعور بالهواء يلفح جسدي على هيئه ذبذبات، أصبح المكان موحشاً فجأه ألم يكن هذا المكان الذي نستمد منه الدفئ و نشعر ان كل شئ على ما يرام ما الذي حدث؟! ، لقد تآكلتُ من القلق و المرض سرق احبتِ منِ ايمكنك ان تعيدهم لي لم أطلب الكثير فقط اعدهم لي أحياء.