@mehdiTMD2
السلام عليكم أيها الشباب الأعزاء، أنا عضو في منتدى دهاليز الأدب، وقد لاحظت الإدارة أن بعض الأفراد يقلدوننا دون إذن مسبق، وهذا الأمر محزن جدًا. كان بإمكانهم على الأقل طلب الإذن. :(
على عموم هذا المنتدى لمن يحب الأصلي أما التقليد في كل مكان:
https://www.wattpad.com/user/DahalizElAdab?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=mehdiTMD2
@mehdiTMD2 وصل وارسلت رسالة لك
ارسلت على الانستا بإسم مونى مون
@NoirMoon17 الله يوفقك يا رب
الله يجبر بخاطري يا رب . تعبت من بعض البشر في هذا التطبيق
فصل قصير جدا من وادي التائهين، اذا زاد الدعم على هذا الفصل ، الفصل القادم سيكون دسم
Ich habe gerade " الفصل الثامن و العشرون: الأسطورة المنسية " von meiner Geschichte " وادي التائهين ". https://www.wattpad.com/1543292208?utm_source=android&utm_medium=profile&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=mehdiTMD2
أين هو ذاك القارئ ، الذي سيقرأ روايتي و يحمسني ان أكتب فصول جديدة؟
محبة الله ورسوله
القصة:
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله: "يا رسول الله، متى الساعة؟ وماذا أعددت لها؟"أجاب الرجل بصدق: "لم أعد لها كثير صلاة ولا صيام، إلا أني أحب الله ورسوله."ثم عبر عن شوقه قائلاً: "يا رسول الله، إنا نشتاق إليك ونحن في المجلس الواحد. وأنت في منزلة عظيمة من درجات الأنبياء، فأين نحن وأين أنت؟"
البشارة:
فأجابه النبي صلى الله عليه وسلم بالبشارة العظيمة: "أنت الآن في الدنيا هذه، لو أنك تحب، تراك في الحساب."
الدرس:
هذا الحديث يعلمنا أن المحبة الصادقة لله ورسوله هي من أعظم الأعمال وأجلها. فالدين في جوهره محبة تنبع من القلب، وهذه المحبة الخالصة كافية لتكون زاداً للآخرة وسبباً في النجاة.
رسالة:
أمل لكل مؤمن: المحبة الصادقة أعظم من كثرة الأعمال.
هلا إخواني وأخواتي، فصل جديد من رواية ارتباك! أتمنى أن تقرؤوها وتعطوني رأيكم.
صحى عيدك. مهدى كل عام وانت بخير